🗓 في 28 يناير، زار الوفد الروسي الرسمي المشترك بين المؤسسات برئاسة الممثل الخاص لرئيس روسيا الإتحادية إلى الشرق الأوسط وبلدان إفريقيا، نائب وزير خارجية روسيا الاتحادية، ميخائيل بوغدانوف دمشق للمرة الاولى منذ تغيير السلطة في سوريا.
واستقبله رئيس الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع واجرى معه المحادثات المعمقة بحضور أعضاء الحكومة الانتقالية السورية، بما في ذلك وزير الخارجية أسعد الشيباني ووزير الصحة ماهر الشرع.
☝️ خلال المناقشة الصريحة لمجمل كامل من القضايا في للعلاقات الروسية السورية في نقطة التحول الحالية، تم التأكيد على الرغبة في مواصلة بناء التعاون الثنائي متعدد الأوجه على أساس مبادئ الصداقة التقليدية والاحترام المتبادل.
وفي نفس الوقت، أكد الجانب الروسي دعمه المستمر لوحدة وسلامة أراضي وسيادة الجمهورية العربية السورية، وكذلك استعداده لتقديم المساعدة اللازمة للشعب السوري في مرحلة ما بعد الأزمة في البلاد.
خلال تبادل وجهات النظر حول الوضع الراهنة في سوريا وما حولها، تم التأكيد على أهمية قيام السوريين أنفسهم بحل مشاكلهم الداخلية من خلال إقامة عملية سياسية مستدامة في إطار حوار شامل بمشاركة كامل طيف القوى السياسية و وتم التركيز أيضًا على المجموعات العرقية والدينية في الجمهورية العربية السورية
🤝واتفق الجانبان على استمرار الاتصالات الثنائية بهدف التوصل إلى اتفاقيات ذات صلة لتعزيز العلاقات المتعددة الأوجه والتفاهم المتبادل بين موسكو ودمشق، بما في ذلك الجوانب المتعلقة بالسياسة الخارجية.
#روسيا_سوريا
واستقبله رئيس الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع واجرى معه المحادثات المعمقة بحضور أعضاء الحكومة الانتقالية السورية، بما في ذلك وزير الخارجية أسعد الشيباني ووزير الصحة ماهر الشرع.
☝️ خلال المناقشة الصريحة لمجمل كامل من القضايا في للعلاقات الروسية السورية في نقطة التحول الحالية، تم التأكيد على الرغبة في مواصلة بناء التعاون الثنائي متعدد الأوجه على أساس مبادئ الصداقة التقليدية والاحترام المتبادل.
وفي نفس الوقت، أكد الجانب الروسي دعمه المستمر لوحدة وسلامة أراضي وسيادة الجمهورية العربية السورية، وكذلك استعداده لتقديم المساعدة اللازمة للشعب السوري في مرحلة ما بعد الأزمة في البلاد.
خلال تبادل وجهات النظر حول الوضع الراهنة في سوريا وما حولها، تم التأكيد على أهمية قيام السوريين أنفسهم بحل مشاكلهم الداخلية من خلال إقامة عملية سياسية مستدامة في إطار حوار شامل بمشاركة كامل طيف القوى السياسية و وتم التركيز أيضًا على المجموعات العرقية والدينية في الجمهورية العربية السورية
🤝واتفق الجانبان على استمرار الاتصالات الثنائية بهدف التوصل إلى اتفاقيات ذات صلة لتعزيز العلاقات المتعددة الأوجه والتفاهم المتبادل بين موسكو ودمشق، بما في ذلك الجوانب المتعلقة بالسياسة الخارجية.
#روسيا_سوريا
📞 في 12 فبراير، جرت محادثة هاتفية بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس السوري للمرحلة الانتقالية أحمد الشرع.
تمنى فلاديمير بوتين النجاح لأحمد الشرع في حل التحديات التي تواجه القيادة الجديدة للبلاد لصالح الشعب السوري، الذي تربطه بروسيا تاريخاً علاقات صداقة وتعاون مفيد متبادل.
وجرى تبادل شامل للآراء حول الوضع الراهن في سوريا. وأكد الجانب الروسي موقفه المبدئي الداعم لوحدة الدولة السورية وسيادتها وسلامة أراضيها.
في هذا الصدد، تم التأكيد على أهمية تنفيذ مجموعة من الإجراءات للتطبيع الدائم في البلاد وتكثيف الحوار بين السوريين بمشاركة القوى السياسية الرائدة والمجموعات العرقية والطائفية من السكان. وأكد فلاديمير بوتن استعداد روسيا الدائم للمساعدة في تحسين الوضع الاجتماعي والاقتصادي في سوريا، بما في ذلك تقديم المساعدات الإنسانية لسكانها.
وتم التطرق إلى عدد من القضايا الراهنة المتعلقة بالتعاون العملي في المجالات التجارية والاقتصادية والتعليمية وغيرها من المجالات، ولا سيما مع الأخذ في الاعتبار المفاوضات الأخيرة التي أجراها الوفد الروسي بين المؤسسات في دمشق. تم الاتفاق على مواصلة هذا النوع من الاتصالات المفيدة لوضع أجندة واسعة النطاق لتطوير التعاون الثنائي.
وكانت المحادثة الهاتفية بين القائدين بناءة وعملية ومفيدة.
#روسيا_سوريا
تمنى فلاديمير بوتين النجاح لأحمد الشرع في حل التحديات التي تواجه القيادة الجديدة للبلاد لصالح الشعب السوري، الذي تربطه بروسيا تاريخاً علاقات صداقة وتعاون مفيد متبادل.
وجرى تبادل شامل للآراء حول الوضع الراهن في سوريا. وأكد الجانب الروسي موقفه المبدئي الداعم لوحدة الدولة السورية وسيادتها وسلامة أراضيها.
في هذا الصدد، تم التأكيد على أهمية تنفيذ مجموعة من الإجراءات للتطبيع الدائم في البلاد وتكثيف الحوار بين السوريين بمشاركة القوى السياسية الرائدة والمجموعات العرقية والطائفية من السكان. وأكد فلاديمير بوتن استعداد روسيا الدائم للمساعدة في تحسين الوضع الاجتماعي والاقتصادي في سوريا، بما في ذلك تقديم المساعدات الإنسانية لسكانها.
وتم التطرق إلى عدد من القضايا الراهنة المتعلقة بالتعاون العملي في المجالات التجارية والاقتصادية والتعليمية وغيرها من المجالات، ولا سيما مع الأخذ في الاعتبار المفاوضات الأخيرة التي أجراها الوفد الروسي بين المؤسسات في دمشق. تم الاتفاق على مواصلة هذا النوع من الاتصالات المفيدة لوضع أجندة واسعة النطاق لتطوير التعاون الثنائي.
وكانت المحادثة الهاتفية بين القائدين بناءة وعملية ومفيدة.
#روسيا_سوريا