" نرفض أن نروي للأجيال القادمة قصة صمتنا وأننا وقفنا مكتوفي الأيدي ولم نفعل شيئا"، مشاعر دفعت العشرات من الممثلين والفنانين في #هوليوود، ومن بينهم الكوميدي جون ستيوارت والممثل الحائز على جائزة الأوسكار خواكين فينيكس، لتوجيه رسالة إلى الرئيس الأمريكي جو بايدن يحثونه فيها على الضغط من أجل وقف إطلاق النار.
وكتب هؤلاء المشاهير إلى #بايدن: نحث إدارتكم، وجميع قادة العالم، على احترام جميع الأرواح في الأراضي المقدسة والدعوة إلى وقف إطلاق النار وتسهيله دون تأخير، وإنهاء قـ ـصـ ـف #غزة، والإفراج الآمن عن الرهائن.
وكان من بين الموقعين على الرسالة البالغ عددهم 60 تقريبا سوزان ساراندون وكريستين ستيوارت وكوينتا برونسون ورامي يوسف وريز أحمد وماهرشالا علي وآخرين.
وكتب هؤلاء المشاهير إلى #بايدن: نحث إدارتكم، وجميع قادة العالم، على احترام جميع الأرواح في الأراضي المقدسة والدعوة إلى وقف إطلاق النار وتسهيله دون تأخير، وإنهاء قـ ـصـ ـف #غزة، والإفراج الآمن عن الرهائن.
وكان من بين الموقعين على الرسالة البالغ عددهم 60 تقريبا سوزان ساراندون وكريستين ستيوارت وكوينتا برونسون ورامي يوسف وريز أحمد وماهرشالا علي وآخرين.
قالت الممثلة الأمريكية الشهيرة سوزان ساراندون إنها تعتقد أنها أُدرجت بالقائمة السوداء في #هوليوود، وذلك بعد تصريحات أدلت بها خلال تجمع مؤيد للفلسطينيين في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.
وقالت ساراندون: "إن كثيرا من الناس يخشون أن يكونوا يهودا في هذا الوقت، ويتذوقون طعم الشعور بأن يكونوا مسلمين في هذا البلد، الذي يتعرض للعنف في كثير من الأحيان".
وسرعان ما اعتذرت قائلة إنها كانت تنوي التعبير عن قلقها إزاء الهجمات المعادية للسامية وارتكبت "خطأ فادحا" في الطريقة التي عبرت بها عن ذلك، من خلال التلميح إلى أن "اليهود كانوا غرباء عن الاضطهاد حتى وقت قريب في حين أن العكس هو الصحيح".
وأوضحت: "بعد هذه التصريحات، لقد تخلت عني وِكالتي، وسُحبت مشاريعي. لقد استُخدمت كمثال لما لا ينبغي لك فعله إذا كنت تريد الاستمرار في العمل".
ساراندون ليست وحدها؛ حيث استُبعدت ممثلة أخرى، تدعى ميليسا باريرا، من فريق عمل فيلم لمشاركتها منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي تتهم فيها إسرائيل بالإبادة الجماعية.
#الجزيرة_مباشر
وقالت ساراندون: "إن كثيرا من الناس يخشون أن يكونوا يهودا في هذا الوقت، ويتذوقون طعم الشعور بأن يكونوا مسلمين في هذا البلد، الذي يتعرض للعنف في كثير من الأحيان".
وسرعان ما اعتذرت قائلة إنها كانت تنوي التعبير عن قلقها إزاء الهجمات المعادية للسامية وارتكبت "خطأ فادحا" في الطريقة التي عبرت بها عن ذلك، من خلال التلميح إلى أن "اليهود كانوا غرباء عن الاضطهاد حتى وقت قريب في حين أن العكس هو الصحيح".
وأوضحت: "بعد هذه التصريحات، لقد تخلت عني وِكالتي، وسُحبت مشاريعي. لقد استُخدمت كمثال لما لا ينبغي لك فعله إذا كنت تريد الاستمرار في العمل".
ساراندون ليست وحدها؛ حيث استُبعدت ممثلة أخرى، تدعى ميليسا باريرا، من فريق عمل فيلم لمشاركتها منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي تتهم فيها إسرائيل بالإبادة الجماعية.
#الجزيرة_مباشر