في الثامن والعشرين من يوليو/ تموز سنة 1914  شهد العالم عملية اغتيال لم تكن عادية ولم يكن ما حدث بعدها عاديا  فقد كان من نتائجها حرب عالمية أولى طاحنة خلفت ملايين القتلى من الأوربيين ولا تزال عالقة في الأذهان إلى يوم الناس هذا

إنها حادثة اغتيال ولي عهد…

 

في الثامن والعشرين من يوليو/ تموز سنة 1914  شهد العالم عملية اغتيال لم تكن عادية ولم يكن ما حدث بعدها عاديا  فقد كان من نتائجها حرب عالمية أولى طاحنة خلفت ملايين القتلى من الأوربيين ولا تزال عالقة في الأذهان إلى يوم الناس هذا

إنها حادثة اغتيال ولي عهد…

 

في الثامن والعشرين من يوليو/ تموز سنة 1914  شهد العالم عملية اغتيال لم تكن عادية ولم يكن ما حدث بعدها عاديا  فقد كان من نتائجها حرب عالمية أولى طاحنة خلفت ملايين القتلى من الأوربيين ولا تزال عالقة في الأذهان إلى يوم الناس هذا

إنها حادثة اغتيال ولي عهد…

 

شيخ القبيلة أو شيخ سينائي اسم له ثقله على مسامع المواطن المصري خاصة عندما يصرح في الإعلام عن مواضيع سيناء المتأزمة حاليا والغامضة أحيانا والبعيدة عن الرؤيا دوماً. فهل هم بالفعل مشايخ للقبائل يعبرون عنها وعن مطالبها الاجتماعية والحقوقية كونهم يحملون اختام…

 

شيخ القبيلة أو شيخ سينائي اسم له ثقله على مسامع المواطن المصري خاصة عندما يصرح في الإعلام عن مواضيع سيناء المتأزمة حاليا والغامضة أحيانا والبعيدة عن الرؤيا دوماً. فهل هم بالفعل مشايخ للقبائل يعبرون عنها وعن مطالبها الاجتماعية والحقوقية كونهم يحملون اختام…

 

شيخ القبيلة أو شيخ سينائي اسم له ثقله على مسامع المواطن المصري خاصة عندما يصرح في الإعلام عن مواضيع سيناء المتأزمة حاليا والغامضة أحيانا والبعيدة عن الرؤيا دوماً. فهل هم بالفعل مشايخ للقبائل يعبرون عنها وعن مطالبها الاجتماعية والحقوقية كونهم يحملون اختام…

كان الرئيس هواري بومدين (1932 ـ 1978) أقرب الساسة العرب المعاصرين إلى فكرة البحث عن الأسطورة في زمن الواقعية، ذلك أنه كان طموحا إلى أقصى حد إلى إعادة مجد قادة الإسلام الأوائل الذين يلتزمون الأخلاق الرفيعة من الشرف والكرامة والعدل والمساواة والأمانة والتجرد…

كان الرئيس هواري بومدين (1932 ـ 1978) أقرب الساسة العرب المعاصرين إلى فكرة البحث عن الأسطورة في زمن الواقعية، ذلك أنه كان طموحا إلى أقصى حد إلى إعادة مجد قادة الإسلام الأوائل الذين يلتزمون الأخلاق الرفيعة من الشرف والكرامة والعدل والمساواة والأمانة والتجرد…

ذكر اطلانتس كان مشاعا في مصر و معروفا، ومع ذلك الإغريق والغرب لم تكن معروفة لديهما هذه المدينة، والدليل أن أفلاطون زار دول أوروبية منها روما وصقلية،.

في معظم الأوقات اتصف بالقيادة و القوة.. و لكن لا أحد يعلم ما وراء ستار الخراب.. لا أحد يرى غير الابتسامة العريضة.

هذا العام أعطانا درسا قيّما عن حقيقة الصداقة والأصدقاء، هؤلاء الذين بعثرتهم الأيام وابتعدوا بلا سابق إنذار والذين أثبتوا بأن الصداقة مفهوم عميق

فعجز ناطقي اللغة عن سد هذا الفراغ باستحداث ما يلزم من مصطلحاتٍ وكلماتٍ، يعني البقاء في أسر ما نتوفر عليه من كلمات

ولذلك فإنني لطالما عارضت الإنجاب غير المدروس لأن تبعاته تكون في أحايين كثير سلبية، هذا ان لم تكن مدمرة.

لستُ مع الكذب ولا أدعو للمجاملة ولكنّ الحياة تحتم علينا بعض الأحيان هذه الأساليب، ولكنها قد تتحول بلمح البصر إلى كتلة من النفاق الاجتماعي المبتذل الذي يُتاجر بمشاعر الآخرين.

هذا ما فعله العسكر من وقت استيلائهم على حكم مصر فهم لم يسرقوا الحكم فقط بل أيضا سرقوا لباس الحقيقة وأخفوها قسريا وصاروا يسيرون بكذبهم

اليوم نتوق لقدوم رمضان لأننا نعيش زمهريرًا لن يدفئنا إلا حلوله مع ذكرياته والحنين الذي يحمله بقلب كل فرد منا

ولن أنسى في هذا المقام أن أشكر جدتي أم مهدي رحمها الله وأن أرسل التحية لروحها الطاهرة لحرصها على أن أشرب عصير الطماطم الطبيعي

فأصبحت الفتاة على حدود ثلاث دول لا يمكنها الانضمام لأهلها بسبب سياسة بنغلادش ولا يمكنها العودة إلى ميانمار خوفا على حياتها وبسبب فرار أهلها منها، وكذلك السلطات الهندية لا تريدها

أتذكر كل عام وأنا أحتال على النوم كيلا يُجافيني وأواصل الليل مع النهار لكيلا تفوتني صلاة العيد، لأنه كما يقول والدي -رحمه الله- لا عيد إذا لم نصلها، كنت متشبثة بهذا القانون.