#في_سجون_الأسد ⛓️.. ناشطون يطلقون حملة إلكترونية باللغتين العربية والتركية لتسليط الضوء على معاناة المعتقلين السوريين والتذكير بمجازر النظام السوري وانتهاكاته لحقوق الإنسان، في ظل تسارع الأنظمة العربية لإعادة العلاقات مع بشار الأسد ونظامه.
الحملة بدأت يوم الجمعة عبر تطبيق #تويتر وتتضمن شهادات معتقلين سابقين أو أقارب معتقلين ما زالوا في سجون النظام السوري عبر رسائل باللغتين العربية والتركية.
#Esad_zindanlarında
#الجزيرة_مباشر #سوريا