".. #الاتحاد_الأوروبي يدعم #الإرهابيين في #سورية منذ البداية وتحت عناوين مختلفة: إنسانية، مقاتلون، معتدلون، وما إلى ذلك. لقد كانوا في الواقع يدعمون النصرة وداعش منذ البداية، كانوا متطرفين منذ البداية. وبالتالي، لا يُمكنهم أن يُدمروا وأن يبنوا في الوقت نفسه. أولاً، ينبغي أن يتخذوا موقفاً واضحاً جداً فيما يتعلق بسيادة سورية، وأن يتوقفوا عن دعم الإرهابيين. عندها يُمكن، - وأقول يُمكن - أن يقبل السوريون أن تلعب تلك الدول دوراً في في إعادة بناء سورية.."
من التصريح الذي أدلى به الرئيس #الأسد لـ (التلفزيون الرسمي البلجيكي #VRT ومجلة #Kanack وصحيفة #La_mesue_Liege) بعد لقائه الوفد البلجيكي أمس..
@syrianpresidency
نص التصريح الكامل باللغة العربية، على الرابط:
https://sana.sy/?p=505825
وباللغة الإنكليزية، على الموقع نفسه:
https://sana.sy/en/?p=99676
من التصريح الذي أدلى به الرئيس #الأسد لـ (التلفزيون الرسمي البلجيكي #VRT ومجلة #Kanack وصحيفة #La_mesue_Liege) بعد لقائه الوفد البلجيكي أمس..
@syrianpresidency
نص التصريح الكامل باللغة العربية، على الرابط:
https://sana.sy/?p=505825
وباللغة الإنكليزية، على الموقع نفسه:
https://sana.sy/en/?p=99676
@syrianpresidency
- لقاء الرئيس #الأسد اليوم بوفد البرلمان الأوروبي، تناول مستجدات الأوضاع في #سورية وسياسات #الاتحاد_الأوروبي تجاه الحرب الإرهابية التي يتعرّض لها الشعب السوري وآفاق إيجاد الحلول الناجعة لإنهاء هذه الحرب.
الرئيس الأسد لفت خلال اللقاء إلى أن حجم التضليل الذي مارسته معظم وسائل الإعلام الغربية على مدى سنوات الحرب في سورية، وفقدانها للمصداقية حتى من قبل الرأي العام الغربي نفسه، أسهم في زيادة وتيرة الزيارات التي يقوم بها البرلمانيون الأوروبيون إلى سورية بهدف الاطلاع على الواقع وإيصال صورة حقيقية لشعوبهم عما يجري.
وأكّد سيادته أن السياسات الخاطئة التي انتهجتها العديد من الدول الأوروبية تجاه سورية والمنطقة عموماً، والمتمثّلة بدعم التطرّف و #الإرهاب وفرض العقوبات الاقتصادية على الشعوب، أدت إلى ما نشهده اليوم من انتشار للإرهاب وتوافد أعداد كبيرة من #اللاجئين إلى تلك الدول.
- البرلمانيون الأوروبيون، من جهتهم، أكّدوا عزمهم المضي في جهودهم الهادفة إلى تصويب وجهات النظر الخاطئة، سواء على المستوى السياسي أو الشعبي، تجاه ما يجري في سورية، ومواصلة العمل من أجل عودة العلاقات الدبلوماسية بين دول الاتحاد وسورية ورفع العقوبات المفروضة عليها، ما من شأنه أن يسهم في عودة السلام والاستقرار إلى هذا البلد.
- لقاء الرئيس #الأسد اليوم بوفد البرلمان الأوروبي، تناول مستجدات الأوضاع في #سورية وسياسات #الاتحاد_الأوروبي تجاه الحرب الإرهابية التي يتعرّض لها الشعب السوري وآفاق إيجاد الحلول الناجعة لإنهاء هذه الحرب.
الرئيس الأسد لفت خلال اللقاء إلى أن حجم التضليل الذي مارسته معظم وسائل الإعلام الغربية على مدى سنوات الحرب في سورية، وفقدانها للمصداقية حتى من قبل الرأي العام الغربي نفسه، أسهم في زيادة وتيرة الزيارات التي يقوم بها البرلمانيون الأوروبيون إلى سورية بهدف الاطلاع على الواقع وإيصال صورة حقيقية لشعوبهم عما يجري.
وأكّد سيادته أن السياسات الخاطئة التي انتهجتها العديد من الدول الأوروبية تجاه سورية والمنطقة عموماً، والمتمثّلة بدعم التطرّف و #الإرهاب وفرض العقوبات الاقتصادية على الشعوب، أدت إلى ما نشهده اليوم من انتشار للإرهاب وتوافد أعداد كبيرة من #اللاجئين إلى تلك الدول.
- البرلمانيون الأوروبيون، من جهتهم، أكّدوا عزمهم المضي في جهودهم الهادفة إلى تصويب وجهات النظر الخاطئة، سواء على المستوى السياسي أو الشعبي، تجاه ما يجري في سورية، ومواصلة العمل من أجل عودة العلاقات الدبلوماسية بين دول الاتحاد وسورية ورفع العقوبات المفروضة عليها، ما من شأنه أن يسهم في عودة السلام والاستقرار إلى هذا البلد.