سائد السويركي .. قناة آر تي Saed swerki Rt
25.6K subscribers
17.9K photos
10.6K videos
19 files
2.87K links
مراسل قناة آر تي في قطاع غزة
Download Telegram
حازم قاسم المتحدث باسم حركة حماس:

"الترحيب الواسع مع كل مكونات الكيان الصهيونى بقرار المملكة العربية السعودية بفتح مجالها الجوي امام طيران العدو الصهيوني ، يؤكد من جديد أن مسار التطبيع يحقق خدمة كبيرة للاحتلال ويعزز من حضوره ونفوذه في المنطقة على حساب المصالح القومية العربية، وأن التطبيع يلحق الضرر الكبير بالقضية الفلسطينية ويشجع الاحتلال على استمرار التنكر لحقوقنا الوطنية وتصعيد عدوانه على مقدسات الأمة".
الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
نرفض الاحتكام إلى السلاح في فض الخلافات والاشكاليات، وندعو لتطويق الأحداث المؤسفة والمؤلمة في شمال قطاع غزة والتي أدت لمقتل وإصابة عدد من المواطنين كما ندعو إلى تغليب لغة العقل والحوار في حل الإشكال، ورفع الغطاء التنظيمي عن أي سلاح يستخدم في ضرب السلم الاهلي والمجتمعي.
حازم قاسم الناطق باسم حركة حماس:

لا جديد في حديث الرئيس الأمريكي جو بادين عن القضية الفلسطينية سوى ترسيخ انحيازه لرؤية الاحتلال، واستمراره ببيع الوهم للرأي العام عبر بعض المصطلحات الفضفاضة، التي لن تخفي حقيقة شراكة الولايات المتحدة في العدوان على شعبنا ، والذي كان في أوضح تجلياته في توقيع ما يسمى "بإعلان القدس".

كان واضحًا تبني الرئيس بايدن لرواية الاحتلال فيما يتعلق باغتيال الشهيدة شيرين ابو عاقلة، وتعامله مع الأمر ببرود، وتجاهله المتعمد للإشارة لمسئولية جيش الاحتلال عن جريمة الاغتيال.

زيارة الرئيس بايدين لبيت لحم ولقاء رئيس السلطة محاولة لتجميل زيارته، وللمساعدة في تمرير مزيد من الخطوات التطبيعية لدول من المنطقة مع الاحتلال.

من الغريب أن يعلن رئيس السلطة محمود عباس أنه يمد للسلام مع الاحتلال ويعرب عن ثقته بالوساطة الأمريكية بعد كل جرائم الاحتلال ضد شعبنا ومقدساته، وبعد التبني الكامل للمصالح الصهيونية من الادارة الأمريكية.

على قيادة السلطة التوقف عن بيع الوهم، وأن تنحاز لخيارات شعبنا في مقاومة الاحتلال ورفض السياسة الأمريكية.
عضو المكتب السياسي لحزب الشعب وليد العوض:

خلال اللقاء بين الرئيس محمود عباس ونظيره الأمريكي جو بايدن سمع الأخير من الرئيس عباس ما يجب أن يسمعه ولم يأخذ ما كان يريده.

بايدن بحديثه المعسول وتأييده المزعوم لحل الدولتين رغم أنه بعيد المنال أراد أن يستخدم وعوده هذه والتحسينات والدولارات جسراً لتوسيع وتوطيد التطبيع ومدخلاً لدمج دولة الاحتلال في المنطقة.

هذا الجسر لم يقدمه الرئيس عباس بتأكيده أن معاناة شعبنا بدأت منذ النكبة قبل ٧٤ عام وهذه المعاناة تتطلب حل قضية اللاجئين، وبأن السلام والاستقرار يبدأ من فلسطين والقدس والاعتراف بالدولة الفلسطينية، ووقف العدوان والاستيطان والعدوان وانهاء الاحتلال
البيان الأميركي حول العلاقة الأميركية الفلسطينية عقب زيارة الرئيس بايدن:

الرئيس بايدن يؤكد التزامه بحل الدولتين على خطوط 1967.

المفاوضات المباشرة ستؤدي إلى دولة فلسطينية مستقلة وذات سيادة.

الشعب الفلسطيني يستحق أن يعيش حياة كريمة وفرصة للتنقل والسفر بحرية.

الولايات المتحدة ستواصل التعاون مع السلطة الفلسطينية في العديد من القضايا الحاسمة لتعزيز الأمن والازدهار للشعب الفلسطيني.
تصريح صحفي

الشّعبيّة: الصهيونيُّ بايدن يؤكّدُ على ثوابتَ الولاياتِ المتّحدةِ لإسرائيلَ في لقائِهِ مع أبو مازن

رأت الجبهةُ الشعبيّةُ لتحرير فلسطين أنّ لقاءَ أبو مازن - بايدن هذا اليوم كان من المحسوم سلفًا؛ ما سيطرحُ فيه بعيدًا عن الحقوق الوطنيّة للشعب الفلسطينيّ التي تعاديها الإداراتُ الأمريكيّةُ المتعاقبة، ورأت أنّه لا يعدو عن كونِهِ لقاءَ علاقاتٍ عامّة، لم يلتزمْ فيه الرئيسُ الأمريكيُّ بأيّ شيءٍ إزاءَ حقوقِ الشّعبِ الفلسطينيّ، وباعَ فيه كلامًا مسمومًا لا قيمةَ له عندَ حديثِهِ عن الدولة الفلسطينيّة "بعيدة المنال وَفْقَ تعبيره"، بما يعني إطلاق يد الكيان الصهيونيّ لاستكمال مشروعه الاستعماري التهويديّ الإجلائيّ في الأراضي الفلسطينيّة ومنها القدس.

وحذّرت الجبهةُ من الترويج للمساعدات الماليّة التي أعلن عنها بايدن، وكأنّها تعكسُ تحوّلًا في موقف الإدارة الأمريكيّة من القضيّة الفلسطينيّة، فهذهِ المساعداتُ تتقاطعُ مع الرؤية "الإسرائيليّة" التي تعدُّ تحسينَ الأوضاع الاقتصاديّة للفلسطينيين" الحلّ الاقتصاديّ" هو الحل الوحيدُ والأمثل للصراع مع الفلسطينيّين، ودون الاعترافِ بأيٍّ من الحقوق السياسيّة لهم. فهذا الترويجُ لن يكون أكثر من استمرار للتغطيةً على إهدار الحقوق الوطنيّة على طريق تصفيتها.

ودانت الجبهةُ استمرارَ السلطة بالرهان على الإدارة الأمريكيّة ورئيسها، الذي تجدّد هذا اليوم بوضوحٍ في الكلمة التي ألقاها الرئيس أبو مازن في المؤتمر الصحفي، واستعداده لتذليل كلّ العقبات والعمل معها سويًا، رغمَ تحالفِ هذهِ الإدارة المعلن والمكشوف ودعمها الواضح والصريح لدولة الكيان في كلّ سياساتها العدوانيّة الاستعماريّة إزاءَ شعبِنا وحقوقِهِ الوطنيّة، ورغمَ ما جاءَ في "إعلان القدس" الذي جرى توقيعُهُ بالأمس بين الرئيس الأمريكيّ ورئيس وزراء دولة الكيان.

وعدّت الجبهةُ أنّ لغةَ الاستجداء، واستبعاد التطرّق لقرارات المجلسين؛ الوطنيّ والمركزيّ بسحب الاعتراف بدولة الكيان، وإلغاء الاتفاقيّات الموقّعة معها، ووضعها موضعَ التنفيذ، يعكسُ عجز السلطة وتبعيّتها، وعدم مصداقيّتها في تنفيذ القرارات الوطنيّة.

وختمت الجبهةُ بتجديد دعوتها لتحشيد قطاعات شعبنا وقواه السياسيّة من أجل الدفاع عن حقوق شعبِنا الوطنيّةِ والتاريخيّة، ونظم مقاومته ضدّ الاحتلال، وفرض إرادته بإلغاء كلّ الاتفاقيّات معه وسحب الاعتراف بكيانه، ووقف مسار التآكل في الحالة الفلسطينية التي يغذّيها من جهة استمرارُ التمسّك بهذه الاتفاقيّات والرهان على التسوية ونهجها الذي يعادل نهج التصفية الجاري، والتفرّد بمنظمة التحرير الفلسطينيّة وسائر المؤسّسات الوطنيّة، ومن الجهة الأخرى استمرار الانقسام الكارثيّ الذي ألحق - وما يزال - أشدَّ الضرر بشعبِنا وقضيّته الوطنيّة، ويوفّر الفرصة لتداول مشاريع تصفيّةٍ يُبنى عليها.

الجبهة الشعبيّة لتحرير فلسطين

دائرة الإعلام المركزي

15/7/2022
الرئيس الأمريكي جو بايدن يصل مطار الملك عبد العزيز في مدينة جدة
باراك رافيد:

لم يأتِ الملك سلمان ولا ولي العهد محمد بن سلمان لاستقبال الرئيس بايدن في مطار جدة، وكان في استقباله أمير مكة والسفير السعودي لدى الولايات المتحدة .
الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية: واشنطن تعلن عن مساعدات إنسانية إضافية للضفة وغزة بقيمة 15 مليون دولار.
العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز يستقبل الرئيس الأمريكي جو بايدن في قصر السلام بمدينة جدة.
الإعلام السعودي :

جانب من لقاء #خادم_الحرمين الشريفين، بحضور سمو ولي العهد ، برئيس الولايات المتحدة الأمريكية، بقصر السلام في #جدة.
النائب العام في غزة محمد النحال عقب متابعته مجريات التحقيق بجريمة جباليا:

سنضرب بيد من حديد على كل من تسول له نفسه بالمساس بحرمة الدم والنسيج المجتمعي وأمن المواطنين

تعليمات للنيابات بالتحرك على وجه السرعة فور وقوع الجرائم الخطرة، لجمع الأدلة وإتمام التحقيقات وإنهائها، والتأكد من سلامتها، وعرض الملف مباشرة لتدقيقه أمام النيابات المختصة، تمهيدًا لإيداع القضية أمام المحكمة المختصة.
لابيد:

إعلان هيئة الطيران #السعودية فتح المجال الجوي لشركات الطيران الإسرائيلية الخطوة الأولى للتطبيع مع #الرياض
بسم الله الرحمن الرحيم

تصريح صحفي

ندعو قيادة منظمة التحرير إلى التخلي عن وهم السلام وإلى تبني نهج المقاومة الشاملة سبيلا للتحرير والعودة

نجدد التأكيد بعد اللقاء الذي جمع الرئيسين عباس وبايدن على نهج المقاومة الشاملة، سبيلاً لزوال الاحتلال عن قدسنا وأرضنا؛ فخطاب الرئيس بايدن في بيت لحم لم يحمل سوى الانحياز للاحتلال، والصمت على سياساته العنصرية والاستيطانية والتهويدية، والتجاهل لحقوق شعبنا الفلسطيني، سعياً إلى دمج الكيان الصهيوني في منطقتنا العربية.

إننا ندعو قيادة منظمة التحرير الفلسطينية إلى التخلّي عن نهج التسوية العبثي، الذي لم يجلب لقضيتنا سوى الخراب، وتحويل مؤسساتنا الوطنية إلى وكيل أمني لحماية الاحتلال ومستوطنيه، الذين يوظّفون هذا المسار لمزيد من ارتكاب الجرائم والانتهاكات، بحق شعبنا الفلسطيني ومقدساته الإسلامية والمسيحية.

عبد اللطيف القانوع
المتحدث باسم حركة المقاومة الإسلامية - حماس

الجمعة: 16 ذي الحجّة 1443هـ
15 تموز/ يوليو 2022م
رأي "بي دي ان" كتبت: د. رانية اللوح

ماذا حمل بايدن في جعبته للفلسطينيين؟
https://pdn.ps/p/34187
زيارة بايدن: ما الجديد وما القديم حتى اللحظة...!!
بقلم *الدكتور خالد القدومي*
عند الحديث عن السياسة الخارجية الأمريكية، لا يكون مستغرباً الحديث عن الدعم اللامتناهي للمشروع الصهيوني، الذي دائماً ما نؤكد على أنه الثكنة الأمريكية الغربية المتقدمة في منطقتنا. فالإعلان عن ٣٨ مليار دولار دعم أمني وعسكري، وأفق مليار إضافي كمساعدات عسكرية طارئة، لا يفترق في ذلك أي من الإدارات الأمريكية السابقة حتى اليوم. وعندما يتحدث المختصون عن أن القضية الفلسطينية لم تكن يوماً أحد أولويات السياسة الخارجية الأمريكية، فإن تأمين الكيان الصهيوني هو أولى الأولويات فيها.. وأما الجديد هنا فهي المقاومة الفلسطينية وما أحدثته من تهديد حقيقي للمشروع الصهيوني خلال السنوات الأخيرة، وخصوصاً بعد سيف القدس. وهنا إضافة للتقدم الميداني العسكري للمقاومة، إلا أن الأهم من ذلك هو ما أحدثته المقاومة الفلسطينية من تطوير المفاهيم النضالية، فإن الإنسجام الشعبي في كل جغرافيا الوطن وتوحده تحت عنوان القدس يشكل تهديداً وجودياً للكيان الصهيوني، وأما على المستوى الدولي فإن ما حدث في الرأي العام الغربي بعد سيف القدس يسجل مرحلة تاريخية في مكانة الرواية الصهيونية في المجتمع الغربي، فأصبحنا نقرأ ونسمع المختصون في أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية يتحدثون عن عنصرية "إسرائيل" وعن جرائم ترتكبها ضد الإنسانية وجرائم حرب بحق الشعب الفلسطيني.. ومنها ما نشرته صحيفة نيويورك تايمز من صور لأكثر من عشرين طفل فلسطيني قتلتهم "إسرائيل"، ولا يخفى على أي منا ما تمثله هذه الصحيفة في السياسة والثقافة النخبوية والرأي العام الغربي. لذلك عندما نتحدث عن تحالف بين قوى إقليمية مع السياسة الأمريكية "والإسرائيلية"، بشكل عام قد لايبدو أن هذا جديداً، لكن الجديد فيه أن يكون هذا التحالف عابراً للمعتقد والتاريخ المشترك للأمة ولتصبح أنت "ابن المنطقة" سواء رغبت بذلك أم لا عدواً لهذه التحالفات المرجوة صهيوأمريكياً. ولتصبح المقاومة الفلسطينية التي خصها ترامب وبايدن، والتي تدافع عن الأمن الجمعي للأمة، إرهاباً. وعليه من المنطقي جداً أن يكون هذا المشروع ضد طموحات الأمة حكومات وشعوباً.

باختصار فإن ما يمكن تصنيفه بالجديد في هذه الزيارة يقع في العناوين التالية:
⭕️ خسارة الرهان على تغيير الإدارة الأمريكية من جمهورية إلى ديمقراطية، في أن تتقمص أمريكا دور المنصف في قضايا المنطقة والقضية الفلسطينية، فالإهانات التي وجهها بايدن للجانب الفلسطيني خلال الزيارة، لا ينبغي على الجانب الفلسطيني تجاوزها، فلا زيارة لرام الله مقر السلطة، ولا لقاء ثنائي مع الرئيس عباس ولا بيان مشترك، ولا حتى احتفاظ بمصطلحات أسلو المنحوس، من قبيل ٦٧ والقدس المحتلة والسيادة الفلسطينية..وحتى ما أعلن حتى اللحظة عن برنامح الزيارة إلى المملكة العربية السعودية والتي بدأت في جدة اليوم وليس الرياض هو أيضاً مزيد من العنجهية الأمريكية والتي تحدث بايدن قبل بدأ الزيارة عن أنه مهتم بالمؤتمر الذي سيجمع دول الخليج+٣، ولم يهتم كثيراً بالحديث عن العلاقات الثنائية مع المملكة.
⭕️ لم يكن مستغرباً أن يتحدث بايدن ولبيد، ويحرضا ضد إيران، لكن الجديد هو محاولة إجبار القوى الإقليمية أن تدخل في حلف أمريكي "إسرائيلي" ضد إيران والصين وروسيا، وهو على الرغم من سلبياته إن حدث، إلا أنه يؤكد على ضعف وقلق المشروع الصهيوأمريكي الذي بدى عواره بسبب انسحابات أمريكا من المنطقة، ونتائج الأزمة الأوكرانية الروسية.
⭕️ محاولات إعادة هندسة المنطقة على أسس، تتجاوز الدين والمعتقد والتاريخ المشترك للمنطقة، وهنا يأتي التحالف الرباعي الجديد تحت عنوان I2U2، والذي يجمع أمريكا و"إسرائيل" والهند والإمارات العربية المتحدة، في منظومة اقتصادية أمنية جديدة، يمكنها من الإشراف على تحويل طرق التجارة المائية دولياً، وقد نجحت الهند في توقيع اتفاقية إدارة ميناء حيفا مع الكيان الصهيوني، وكذلك ما أعلن عنه من احتمالية "ناتو عربي" أو تحالف دفاعي صاروخي، تكون "إسرائيل" جزءً منه.
⭕️ والعنوان الأخير هو الإعلان الصريح عن مواجهة التشكلات الشعبية والوطنية، والتي تمثل نبض الشارع على مستوى العالم من خلال إعلان الوثيقة المشتركة عن تجريم حملات المقاطعة مثل البي دي اس وحركات المقاومة الوطنية التي حظيت بثقة جماهيرها في المنطقة من خلال صناديق الاقتراع ومن خلال مصداقيتها وشرعيتها في مواجهة المحتل ببشرف وبطولة.

من المهم هنا استحضار أن مبدأ رحلة بايدن هذه هي الأزمة أمريكياً و"إسرائيلياً"، وهي ذات الأزمة التي عانى منها تحالف ترامب نتنياهو، سواء على الصعيد الانتخابي الداخلي في مجتمعاتهم، أو على صعيد التخبط والأزمات في السياسات الخارجية للطرفين. وإن مصير ترامب نتنياهو المخزي، سيكون هو ذات المصير لما يخطط له القيادة الأمريكي الصهيونية.
ولعل الاختلاف في وجهات النظر عربياً، والذي يبدي قلقاً رسمياً عربياً من هذه الزيارة، أحد الأدلة على ما أسلفت. ومنها تصريحات المسؤولين الأردنيين التي تنفي أي معرفة عن حلف دفاعي عربي تكون "إسرائيل" عضواً فيه، بل ترحيبهم باهتمام إيران بالعلاقة مع جيرانها، أضف إلى ذلك التصريحات الإماراتية الإيجابية تجاه العلاقة مع إيران. ومن ثم توقعات المحليين الغربيين عن صعوبة المهمة التي سيقوم بها بايدن إلى المملكة العربية السعودية، وما أسمته السي أن أن اليوم بمسار الحبل البهلواني دبلوماسياً وسياسياً مع المملكة.. في دلالة من جانب على تجاوز المطالب الأمريكية كل الخطوط الحمر إقليمياً، ومن جانب آخر على عمق الأزمة التي تمر بها الإدارة الأمريكية.

ثم أما بعد،
إذا كان لا ينبغي أن تكون يهودياً لتكون صهيونياً، كما قال العجوز بايدن، فإن على أبناء المنطقة أن يعيدوا حساباتهم، وأن يقدموا خيار الحوار والتحالف الداخلي على أي حوار أو تشكيل يسمح بالنفوذ الأجنبي إلى المنطقة، ويزيد من حالة الفرقة والتشرذم للنظام العربي، وعلى مستوى الأمة الإسلامية بصورة عامة. نحن أمام فرصة تاريخية من اختلال موازين القوى عالمياً، والتي تشكل قنطرة المرور لما يمكن تسميته تشكيل نظام عالمي جديد، لن يكون فيه إمكان للتفرد بالهيمنة الأمريكية، بل سيكون هناك فرص حقيقية لتشكل تحالفات إقليمية محترمة وقوية اقتصادياً وسياسياً وعسكراً إن أردنا، تجعل القوى العظمى تحترم التحالف معها والشراكة معها بندّية وليس على قاعدة التبعية.. وهنا يشكل الفكر المقاوم للهيمنة الصهيوأمريكية منطلقاً قوياً لفرض احترام على الآخر وإقامة تشكل جديد للمنطقة قائم على مصالح أبنائها، وليس على مصالح الأجنبي الصهيوأمريكي.

د. خالد القدومي
ممثل حركة حماس
في طهران
الراصد الجوي ليث العلامي:

ترتفع درجات الحرارة قليلاً خلال يوم غد السبت مع بقاء الطقس صيفي اعتيادي، فيما يطرا ارتفاع آخر الأحد، وكتلة هوائية أكثر حرارة منتصف الأسبوع".
البيت الأبيض:

قوات حفظ السلام ستغادر جزيرة تيران الاستراتيجية بحلول نهاية العام.
مجلس العلاقات الدولية في بيان صحفي:

ندين عدم إدراج (إسرائيل) في "قائمة العار" الصادرة عن الأمم المتحدة للمنظمات والدول التي تنتهك حقوق الأطفال في مناطق النزاع.

القرار من الأمين العام للأمم المتحدة لا يبرئ ساحة الاحتلال فحسب، بل ويعطيه الضوء الأخضر لمواصلة جرائمه وانتهاكه لكل القوانين الدولية

التقرير يناقض نفسه، إذ أفاد أن الاحتلال الصهيوني يتحمل المسؤولية عن قتل 78 طفلا فلسطينيا وتشويه 982 آخرين في الأراضي الفلسطينية المحتلة في عام 2021، وفي نفس الوقت لم يدرجه بقائمة الدول والجماعات التي تنتهك حقوق الأطفال.

نطالب الأمين العام للأمم المتحدة بتصحيح الخطأ الفادح وإضافة اسم دولة الاحتلال لقائمة العار، بل وتفعيل كل الأدوات الدولية لمحاسبتها على جرائمها وتوفير الحماية للأطفال الفلسطينيين
الناطق باسم فتح، حسين حمايل:

زيارة بايدن هي تأكيدٌ أنّ الشعب الفلسطيني موجودٌ على الخارطة الدوليّة، والرئيس عبّاس قدّم لبايدن المطالب الفلسطينيّة ملتزماً بالثوابت".