🔻🔺تتابعون في نشرة الأخبار الرئيسة لقناة المسيرة – السبت 18-07-1446هـ 18-01-2025م

🔶 بيان مرتقب للقوات المُسلحة بعد ساعات من استهداف وزارة حرب العدو بصاروخ ذو الفقار

🔶 صورُ أقمارٍ اصطناعية تكشفُ عن استحداثِ الإماراتِ مَدْرَجين في جزيرةِ عبد الكوري والمخاءِ

🔶 النخالة: فرضنا على العدوِ ما حددناه من اليومِ الأول وحماس: معركةُ طوفانِ الأقصى قرَّبت زوالَ الاحتلال

🔶 قُبَيلَ مغادرتِه البيتَ الأبيض.. بايدن يعترفُ بالشراكةِ الأمريكيةِ الإسرائيليةِ في مجازرِ الإبادةِ بغزة

🔶 الأمينُ العام لحزب الله: المقاومةُ عصيةٌ على المشروعِ الأمريكيِ الإسرائيلي، ومستمرةٌ وجاهزةٌ للقادم

🔶 وفي النشرة: دائرةُ التصنيعِ الحربيِ تكشفُ عن قناصاتٍ محليةِ الصنعِ وتهدي الإنجازَ للمقاومةِ الفلسطينية


🔷 تتابعون النشرة الرئيسة يوميا 🕣 20:30 🔷

📺 عبر النايلسات - تردد: 11096 - 27500 أفقي H
📡تيليجرام https://t.iss.one/ALMASIRAH_LIVE_YE
🌐 موقع #المسيرة_نت: www.almasirah.net.ye/live.php
📱 تويتر #شاهد_المسيرة https://x.com/ShahidAlmasirah

🎥 شاهد | نكف لقبيلةِ حاشد على النظام السعودي إزاء جريمته بحق الشهيدةِ أم اللواء خالد العندولي 18-07-1446هـ 18-01-2025م

🔷 تقرير: محمد الصديق


#اليمن #نكف_قبلي
#قبيلة_حاشد
#النظام_السعودي
#جرائم_النظام_السعودي

⭕️عاجل⭕️
مصادر فلسطينية: غارة لطيران العدو الإسرائيلي على منطقة المواصي غربي مدينة رفح جنوبي قطاع غزة
Almasirah.net.ye
ⓣ.me/almasirah2

مقدمة نشرة الثامنة والنصف الرئيسة ليوم السبت 18-07-1446هـ 18-01-2025م
اثنتا عشرَةَ ساعةً تفصلُنا عن دخولِ اتفاقِ وقفِ إطلاقِ النار في غزةَ حيزَ التنفيذ، عينُ العالمِ تترقبُ مشاهدَ إذلالِ الصهاينةِ مع بدءِ تبييضِ سجونِ العدوِ من أصحابِ الأرض، خُطوةٌ إلى الأمام، تترددُ الصرخةُ مدويةً إما الشهادةُ أو الحرية، غزةُ تكتبُ التاريخَ الانسانيَ الجديد، تُهدي الشعوبَ إلى حقِها المطلقِ في الُحريةِ في زمنِ العبوديةِ المُقنّعةِ لقد تحمل الغزيون كثيرا ومديدا فأعجزوا اليهودَ عن تجريدِ المقاومةِ من العزيمة، أما استيضاحُ وجهةِ اليومِ التالي فقد بدا للأعداء أنفسِهم أنها فكرةٌ مُتخيلةٌ وأن أيَ ثمنٍ لا يُمكن أن يغدوَ جسرا يوصلُ إليها فكلُ ما أرغمَ العدوَ للموافقة على الاتفاقِ هو نفسُه يُلزمُه التنفيذ، وعلى الجميع أن لا يُراقب المشهدَ في ظلالِ الموقفِ الأميركي، فأوراقُ اليمنِ باتت بيدِ الفلسطينيين وإخوانِ الصدقِ ينطلقون من بيئةٍ شعبيةٍ عسكريةٍ أمنيةٍ سياسيةٍ صُلبة، سجلت في الساعاتِ الأخيرةِ رسائلَها بذي الفقار وقد تحول سيفُ الإسلامِ الذي أردى مرحب إلى صاروخٍ بالستيٍّ ويُخطئُ من يعتقدُ أن وقفَ العدوانِ على غزة، يُقدمُ لهم صيغةً أكثرَ مرونةً لحضور الصهاينةِ بقناعٍ إماراتيٍ في قلاع اليمنِ البحرية ويُمكن من تدوّيرِ الزوايا ويقلّلُ من حرجِ وجودِه في معسكرهم وإن كان هؤلاء المنافقون لا يتحرجون من الاصطفاف مع الإسرائيليِ والأمريكي وينتظمون في طابورٍ مرئيٍ لإشهار خيانتِهم للأرض والمبادئِ والقيمِ والدين كما فعلوا ذلك من قبل، ومصيرُهم مزبلةُ التاريخ، أما يمنُ الإيمان وشعبُ الجهادِ فلا شيئَ سيُغيرُ بوصلتَه أو يُقللُ من حضورِه وفاعليتِه في معركة الأمةِ الكُبرى وإسنادِ خمسةَ عشرَ شهرا يؤرّخُ لفصلٍ جديدٍ من فصول الصراعِ لا بحيثيتِه الفلسطينيةِ المنفصلة، بل بحقيقتِه الحضاريةِ المترابطة، والمرتبطُ بها مصيرُ المنطقة .. وللهِ الأمرُ من قبلُ ومن بعد