كشفت قوات سوريا الديمقراطية، اليوم السبت 15 تشرين الثاني/نوفمبر 2025، سجلات أربعة من القياديين الأبطال ضمن صفوفها الذين استشهدوا في فترات سابقة خلال مشاركتهم في مهام عسكرية ومعارك الدفاع عن مناطق إقليم شمال وشرق سوريا، مؤكدة أنّ تضحياتهم ستبقى نبراساً لمسيرة القوات في مواجهة التحديات.
وأوضح المركز الإعلامي لقسد أنّ الشهداء هم: عبد الله عفرين (باسل قاسم)، بيرو موردم (نعمت يلدز)، ريناس آمد (مِراك آتش)، ورومت جيلو (محمد بلال)، مشيراً إلى أنّ كلّ رفيق منهم ترك بصمة خاصة في مسيرة العمل الميداني والتنظيمي.
وجاء في البيان أنّ الشهيد عبد الله عفرين كان من المقاتلين البارزين في الدفاع عن مدينة عفرين وكان مثالاً حياً في صدق الانتماء لوطنه وخاصة لمدينته عفرين المحتلة، فيما ينحدر الشهيد بيرو موردم من عائلة قدّمت عدداً من الشهداء، وشارك في مهام عسكرية عدّة وتولّى مهام قيادية, ولم يكن رفيقُنا “موردم” قائدًا عسكرياً فحسب، بل كان مثقّفاً وسياسياً واسع الاطلاع داخل صفوف القوات.
أما الشهيد ريناس آمد، فقد وصفته قسد بأنه من “الرعيل الأول” الذين التحقوا بالقوات قادماً من أوروبا، وشارك في حملات عسكرية واسعة، بينها حملة تحرير الرقة، وامتاز بالخبرة العسكرية وابتكار أساليب قتالية في ساحات التدريب والجبهات.
وبحسب البيان، فإن الشهيد رومت جيلو استشهد خلال مشاركته في المقاومة ضد الهجوم الإرهابي للاحتلال التركي ومرتزقته على عفرين عام 2018، بعد أن "تنقّل بين جبهات عدة مدافعاً عن أهله ووطنه".
وأكدت قوات سوريا الديمقراطية أنها “تستمدّ من تضحيات الشهداء قوة وعزيمة للاستمرار في حماية مناطقها”، مقدّمة العزاء لعوائل الشهداء وجميع عائلات “شهداء الحرية والكرامة”.
#Rojava_Post
وأوضح المركز الإعلامي لقسد أنّ الشهداء هم: عبد الله عفرين (باسل قاسم)، بيرو موردم (نعمت يلدز)، ريناس آمد (مِراك آتش)، ورومت جيلو (محمد بلال)، مشيراً إلى أنّ كلّ رفيق منهم ترك بصمة خاصة في مسيرة العمل الميداني والتنظيمي.
وجاء في البيان أنّ الشهيد عبد الله عفرين كان من المقاتلين البارزين في الدفاع عن مدينة عفرين وكان مثالاً حياً في صدق الانتماء لوطنه وخاصة لمدينته عفرين المحتلة، فيما ينحدر الشهيد بيرو موردم من عائلة قدّمت عدداً من الشهداء، وشارك في مهام عسكرية عدّة وتولّى مهام قيادية, ولم يكن رفيقُنا “موردم” قائدًا عسكرياً فحسب، بل كان مثقّفاً وسياسياً واسع الاطلاع داخل صفوف القوات.
أما الشهيد ريناس آمد، فقد وصفته قسد بأنه من “الرعيل الأول” الذين التحقوا بالقوات قادماً من أوروبا، وشارك في حملات عسكرية واسعة، بينها حملة تحرير الرقة، وامتاز بالخبرة العسكرية وابتكار أساليب قتالية في ساحات التدريب والجبهات.
وبحسب البيان، فإن الشهيد رومت جيلو استشهد خلال مشاركته في المقاومة ضد الهجوم الإرهابي للاحتلال التركي ومرتزقته على عفرين عام 2018، بعد أن "تنقّل بين جبهات عدة مدافعاً عن أهله ووطنه".
وأكدت قوات سوريا الديمقراطية أنها “تستمدّ من تضحيات الشهداء قوة وعزيمة للاستمرار في حماية مناطقها”، مقدّمة العزاء لعوائل الشهداء وجميع عائلات “شهداء الحرية والكرامة”.
#Rojava_Post
🕊5❤1