تتواصل معاناة الأهالي في حيي الشيخ مقصود والأشرفية بمدينة حلب، نتيجة الحصار المفروض من قبل الحكومة المؤقتة في سوريا عبر مجموعاتها المسلحة منذ 25 أيلول الماضي، والذي امتدت آثاره لتطال مختلف القطاعات الخدمية، وعلى رأسها قطاع النظافة وترحيل القمامة.
وقالت روجا مصطفى، الإدارية في لجنة النظافة ببلدية الشعب في الحيين، إن الحصار تسبب في شلل شبه تام للقطاع الخدمي بعد منع دخول المحروقات ومواد البناء، مشيرةً إلى أن البلدية أصبحت تعتمد على العربات اليدوية لتنفيذ حملات نظافة أسبوعية بمشاركة الأهالي تحت شعار “لنجعل مدينتنا أجمل”.
وأضافت مصطفى أن نقص مادة المازوت أدى إلى تراجع كبير في عدد نقلات القمامة نحو المكب الرئيسي، ما تسبب في تراكم النفايات في النقاط الحيوية داخل الحيين، محذّرةً من أن استمرار هذا الوضع ينذر بحدوث أزمات بيئية وصحية خطيرة.
#Rojava_Post
وقالت روجا مصطفى، الإدارية في لجنة النظافة ببلدية الشعب في الحيين، إن الحصار تسبب في شلل شبه تام للقطاع الخدمي بعد منع دخول المحروقات ومواد البناء، مشيرةً إلى أن البلدية أصبحت تعتمد على العربات اليدوية لتنفيذ حملات نظافة أسبوعية بمشاركة الأهالي تحت شعار “لنجعل مدينتنا أجمل”.
وأضافت مصطفى أن نقص مادة المازوت أدى إلى تراجع كبير في عدد نقلات القمامة نحو المكب الرئيسي، ما تسبب في تراكم النفايات في النقاط الحيوية داخل الحيين، محذّرةً من أن استمرار هذا الوضع ينذر بحدوث أزمات بيئية وصحية خطيرة.
#Rojava_Post
❤2