اعتقال أعداد كبيرة من المدنيين بشكل تعسفي في المناطق ذات الغالبية العلوية والمسيحية بحمص ومناطق الساحل السوري من قبل مسلحي هئية تحرير الشام.

#Rojava_Post

الإدارة الذاتية في شنكال تستنكر قانون العفو العام الصادر عن البرلمان العراقي

أصدر مجلس الإدارة الذاتية الديمقراطي في شنكال بيانًا شديد اللهجة يستنكر فيه قانون العفو العام الذي أقره البرلمان العراقي في 22 كانون الثاني الجاري. وأشار البيان إلى أن القانون يتضمن العفو عن جرائم إرهابية مروعة ارتكبها تنظيم داعـ ـش الإرهـ ـابي، مما أعاد فتح جراح المجتمع الإيزيدي الذي ما زال يعاني من آثار الإبادة الجماعية التي تعرض لها في صيف 2014.

وأوضح البيان أن تنـ ــ ـظيم داعـ ـش ارتكب جرائم إبادة جماعية ممنهجة بحق المكون الإيزيدي، شملت قتـ ـل الآلاف من الرجال والنساء وسبي أكثر من 6,000 امرأة وفتاة، بالإضافة إلى عزل الأطفال والشيوخ عن عائلاتهم، في محاولة لإنهاء وجود الإيزيديين. كما انتقد البيان تقاعس البرلمان العراقي عن الاعتراف الرسمي بالإبادة الجماعية.

وأكدت الإدارة الذاتية في شنكال أن تشريع هذا القانون يعد “خيانة لدماء الضحايا وإهانة لمبادئ العدالة وحقوق الإنسان”، مشيرة إلى أن السماح للمجرمين بالإفلات من العقاب يعزز ثقافة الإفلات من المساءلة ويعكس تواطؤًا سياسيًا مع الجرائم المرتكبة بحق الإيزيديين.

وطالب البيان الحكومة العراقية بإلغاء القانون فورًا والالتزام بتحقيق العدالة للضحايا من خلال البحث عن المختطفين والمفقودين، فتح المقابر الجماعية، وتعويض المتضررين. كما دعا المجتمع الدولي إلى التدخل للضغط على الحكومة العراقية لضمان محاسبة المجرمين وعدم إفلاتهم من العقاب.

واختتم البيان بتأكيد الإدارة الذاتية على التمسك بمطلب العدالة والمساءلة، وعدم السماح بنسيان معاناة الشعب الإيزيدي.

مجلس الإدارة الذاتية الديمقراطي في شنكال

أدعت وزارة الدفاع التركية أن الجندي كينان أونفر، الذي خدم في قيادة اللواء 21 مدرع في أورفا التابع للجيش التركي، توفي إثر أزمة قلبية يأتي ذلك في الوقت الذي تجري معارك في ريف منبج بين قسد ومرتزقة تركيا.

ووثقت قوات سوريا الديمقراطية مشاركة جنود أتراك أيضاً في هجمات برية على منطقتي سد تشرين وجسر قرقوزاق.

#Rojava_Post

Di sala 2013'an de tabûrên destpêkê yên jinan ên xweser ava bûn.

#Rojava_Post

أدان شيوخ ووجهاء عشيرة الجوالة الطائية ما تتداوله مجموعة تحمل إسم العشيرة ويشرف عليها المدعو عواد الضاحي، والذي كان يهدف لإحداث الفتنة والتفرقة بين مكونات الشعب السوري.

شيوخ ووجهاء العشيرة أكدوا أن المجموعة تقوم بتخوين شخصيات وطنية ورموز ووجهاء معروفين في عشيرة الجوالة.

وأوضحوا أن الأمر وصل بهم بتداول مرجعيات دينية, مؤكدين على رفضهم رفضاً قاطعاً لمثل هذا التصرفات التي لا تمثلهم ولا تمثل العشيرة.

وأكدوا أنهم في العشيرة يدعون إلى السلام والمساواة بين جميع مكونات الشعب السوري في أرجاء البلاد.

#Rojava_Post

قال القائد العام لقوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي, خلال مقابلة مع الصحافي البريطاني الآن دنكان, إن إدارة “هيئة تحرير الشام” مطالبة باتخاذ موقف واضح إزاء الهجمات التي تستهدف سد تشرين، مشيراً إلى أن مواقفها تجاه التدخل التركي متناقضة، رغم دعوتها المستمرة لوحدة الأراضي السورية.

وانتقد عبدي تعامل “هيئة تحرير الشام” مع بعض الملفات وتحديدا التدخل التركي معتبراً أن الحكومة الحالية هي “حكومة أمر واقع” ولا يمكن تحقيق الاستقرار دون مشاركة جميع السوريين في حوار شامل.

وأكد على أهمية الحوار السوري – السوري برعاية دولية وأوروبية لبناء سوريا ديمقراطية لا مركزية تعددية، مشدداً على رفضه القاطع للغة القوة للتخلي عن سلاح قوات سوريا الديمقراطية.

أوضح القائد العام لقوات سوريا الديمقراطية الجنرال مظلوم عبدي أن قسد التي تضم أكثر من 100 ألف مقاتل، منفتحة على الانضمام إلى الجيش السوري ككتلة واحدة، بشرط أن يبقى مقاتلوها في مناطقهم مع الحفاظ على خصوصيتهم.

وأضاف أن سلاح قسد موجه لحماية السوريين من هجمات داعش والأطراف المعادية، وسيستمرون في القيام بدورهم الدفاعي.

وطرح الجنرال مظلوم عبدي مثالاً بأن هناك تفكيراً في إدراج قوى الأمن الداخلي ضمن وزارة الداخلية في حكومة هيئة تحرير الشام مع التأكيد على ضرورة أن يكون توزع أفراد هذه القوى في مناطقهم ليخدم أبناء المنطقة.

وعن مخيمات عوائل داعش, أشار إلى عدم وجود أي طلب من هيئة تحرير الشام لإخراج بعض العوائل السورية من مخيم الهول، لكنه أوضح أنهم سيناقشونهم هذا الملف في اللقاءات المقبلة , وتوقع أن تكون هيئة تحرير الشام منفتحة على هذا الملف.

وأكد القائد العام لقوات سوريا الديمقراطية الجنرال مظلوم عبدي أنهم سيطالبون بمحاسبة المسؤولين عن الجرائم المرتكبة بحق الكرد.

وفيما يتعلق بالحوار مع هيئة تحرير الشام، قال القائد العام إن اللقاء معهم مستمر، لكن تركيا تمارس ضغوطا كبيرة عليهم لمنع الحوار.

وشدد القائد العام لقوات سوريا الديمقراطية على أن سوريا الجديدة لا يمكن أن تبنى إلا من خلال العدالة والتعددية مع الحفاظ على وحدة البلاد.

Kêliyên ji berxwedana gel li bendava Tişrînê.

بعض المشاهد من روح مقاومة الأهالي في سد تشرين

#Rojava_Post

كشف القائد العام لقوات سوريا الديمقراطية الجنرال مظلوم عبدي عن وجود وثائق استخباراتية تؤكد أن داعش يخطط للهجوم على السجون والمخيمات.

وأكد أن عدد المحتجزين من عناصر مرتزقة داعش في سجون إقليم شمال وشرق سوريا يبلغ حوالي 10 آلاف داعشي، بينما يصل عدد العائلات القاطنة في المخيمات إلى نحو 50 ألفًا.

وأضاف أن لكل ثلاثة من الدواعش هناك واحد أجنبي، مشيراً إلى أنهم ينتمون لجنسيات أوروبية وغربية وعربية.

الجنرال مظلوم عبدي أشار إلى أن عناصر داعش ينضمون إلى هيئة تحرير الشام ومرتزقة الاحتلال التركي بسبب تشابه عقائدهم, موضحاً أن هيئة تحرير الشام تطالب بتقاسم سجون داعش والتي تسميها “سجون قسد”، وتطالب بإطلاق سراح السجناء الذين تعتبرهم مدنيين.

وأضاف أن الهيئة تحاول تكرار ما فعلوه في مناطق سيطرة نظام البعث السابق عندما قاموا بفك أقفال السجون، وأنهم يهدفون إلى تكرار هذا السيناريو مع سجون داعش في المنطقة.