Rojava Post
14.6K subscribers
19.4K photos
7.16K videos
1 file
4.79K links
Download Telegram
نفذت قوات تحرير عفرين بتاريخ 30 تموز 2024، عمليتي قنص على محور إعزاز، أسفرت عن مقتل 2 من مرتزقة الاحتلال التركي.

رابط الفيسبوك ⬇️⬇️
https://www.facebook.com/profile.php?id=61556590268674&mibextid=ZbWKwL

#Rojava_Post
🔥1👏1
أعلنت قوات تحرير عفرين عن تنفيذها سلسلة من العمليات رداً على هجمات الاحتلال التركي والمجموعات المرتزقة التابعة له, وذلك في محاور شيروا، الباب، ومحور إعزاز.

وأسفرت العمليات التي نفذتها قوات تحرير عفرين ما بين تاريخ 29 تموز حتى 31 تموز 2024 عن مقتل 9 من مرتزقة الاحتلال التركي وجرح 8 آخرين.

رابط الفيسبوك ⬇️⬇️
https://www.facebook.com/profile.php?id=61556590268674&mibextid=ZbWKwL

#Rojava_Post
1👍1👏1
👍1
Bi boneya salvegera komkujiya li ser gelê Êzidî li Şingalê
Di 3’ê Tebaxa 2014’an de li Şengalê ji aliyê DAIŞ’ê ve li dijî gelê me yê Êzidî komkujiyek pêk hat ku ji bo hemû mirovahiyê cîhê şermê bû. Em kesên di komkujiya Şengalê de jiyana xwe ji dest dane û hemû cangoriyên azadiyê yên ku ji bo rizgarkirina gelê me yê Êzidî canê xwe feda kirine, bi rêzdarî bi bîr tînin.

Gelê Êzidî ew gel e ku kevneşopiyên herî qedîm ên Kurdan jiyane û heta îro parastine. Gelê me yê Êzidî ku di dîrokê de gelek caran bi komkujiyan re rû bi rû ma, di 3’ê Tebaxê de bi komkujiya herî hovane ya dîroka xwe re rû bi rû ma. Di vê komkujiya ku çeteyên DAIŞ'ê pêk anî de bi hezaran Êzidî hatin qetilkirin, bi hezaran Êzidî ku piraniya wan zarok û jin bûn hatin revandin û li bazarên koleyan hatin firotin. Gelek hêzên ku komkujî bi destê çeteyên DAIŞ'ê pêk anîn, beşdarî vê komkujiyê bûn. Yên ku komkujî plan kirin, bi qasî yên komkujî pêk anîne jî berpirsyar in. Dîsa yên ku di komkujiyê de gelê me yê Êzidî neparastin û çavên xwe ji komkujiyê re girtin jî berpirsyarê vê hovîtiyê bûn. Berpirsiyarên vê qetlîama ku wek jenosîd tê dîtin, divê li dadgehên navneteweyî bên darizandin û hesab ji wan bê pirsîn.

Dema gelê me yê Êzidî li ber çavên cîhanê ji aliyê çeteyên DAIŞ'ê ve dihat qetilkirin, hemû cîhanê çavên xwe girtin û li komkujiyê temaşe kirin. Ji bo pêşîgirtina li vê qetlîamê, pêşî gerîlayên azadiyê yên Kurd mudaxele kirin û piştre hêzên me yên YPG-YPJ’ê mudaxele kirin û gelê me ji komkujiyê rizgar kirin. Divê her kes vê baş bizane: Di şexsê gelê me yê Êzidî de hewldana qirkirina mirovahiyê hebû. Berxwedana şervanên azadiyê hovîtiya DAIŞ’ê rawestand û mirovahî ji felaketeke mezin rizgar kir.

Çeteyên dagirker ên ku nekarîn di komkujiya Şengalê de encamekê bi dest bixin, piştre berê xwe dan Rojavayê Kurdistanê û xwestin tola Şengalê hilînin. Bi berxwedana YPG-YPJ'ê re çeteyên DAIŞ'ê li Rojava hatin bêbandorkirin û ruhê berxwedanê yê gelê Kurd, dost û dijmin ji her kesî re hat nîşandan.

Hêzên qetlîamker ên ku bi çeteyên DAIŞ’ê negihîştin encamê, bi rêbazên cuda êrîşên li ser gelê me berdewam kirin. Beriya her tiştî dewleta Tirk a dagirker nekarî têkçûna çeteyên DAIŞ’ê qebûl bike û di her firsendê de weke tolhildanê êrîşî gelê me yê Êzidî yê Şengalê kir. Ji ber van êrîşên dewleta Tirk a dagirker bi dehan Êzidî û şervanên wan jiyana xwe ji dest dan. Dewleta Tirk a dagirker bi van êrîşan dixwaze qirkirina Êzidiyan temam bike. Li hemberî van êrîşên ku berdewama komkujiya DAIŞ’ê ne, ji aliyê hêzên navneteweyî ve tu bertekeke cidî nayê nîşandan. Dewleta Tirk ji bo hemû gelên Rojhilata Navîn bi taybet gelê me yê Êzidî xeteriyeke mezin e. Em bang li hemû hêzên navneteweyî û dewletên herêmê dikin ku li dijî van êrîşên qirkirinê yên dewleta Tirk bisekinin.

Em weke hêzên parastina gel YPG’ê careke din diyar dikin ku em ê weke berê îro jî gelê xwe biparêzin. Divê her kes bizane ku li hemberî her êrîşeke ku li dijî gelê me yê Êzidî pêş bikeve, helwesta me zelal e. Em diyar dikin ku em weke 10 sal berê îro jî bi hemû hêza xwe amade ne ku gelê xwe yê Êzidî biparêzin.

Di 10. salvegera Komkujiya Şengalê de em hemû cangoriyên azadiyê yên di komkujiyê de jiyana xwe ji dest dane û ji bo parastina gelê me canê xwe feda kirine, bi rêzdarî bi bîr tînin. Em soza xwe dubare dikin ku em ê xwedî li mîrateya şehîdên xwe derkevin ku ji bo parastina gelê xwe yê Êzidî canê xwe feda kirine, û gelê xwe li hemberî her cûre êrîşan biparêzin.

Fermandariya Giştî a Yekîneyên Parastina Gel
أصدرت القيادة العامة لوحدات حماية الشعب بياناً كتابيّاً بمناسبة الذكرى السنويّة الـ 10 لمجزرة (فرمان) 3 آب في شنكال، لفت إلى ضرورة محاكمة المسؤولين عن هذه المجزرة التي تُعدّ إبادة جماعية في المحاكم الدوليّة ومحاسبتهم.

وجاء نصّ البيان كالتالي:

"ارتكب مرتزقة داعش في 3 آب 2014 مجزرة شنيعة بحقّ شعبنا الإيزيدي في شنكال؛ الأمر الذي كان عاراً على الإنسانيّة جمعاء، إنّنا نستذكر هنا جميع ضحايا مجزرة شنكال والأبطال الأحرار الذين ضحّوا بحياتهم في سبيل إنقاذ وتحرير شعبنا الإيزيدي، بإجلال.

حافظ الشعب الإيزيدي حتّى اليوم على أقدم التقاليد والتراث العريق للشعب الكردي، وتعرّض لمجازر عديدة عبر التاريخ، وأكثر هذه المجازر وحشيّة في تاريخه في 3 آب 2014، فخلال هذه المجزرة التي ارتكبها مرتزقة داعش، قُتل آلاف الإيزيديين واختُطف الآلاف منهم، معظمهم من النساء والأطفال وبيعوا في أسواق العبيد، وتُعدّ العديد من القوى التي ارتكبت هذه المجزرة على يد داعش شريكة فيها، فالذين دبّروا هذه المجزرة وخططوا لها هم مسؤولون عنها بقدر مرتكبيها، كما أنّ من غضّ الطرف عنها ولم يتحرك لحماية شعبنا الإيزيدي هو أيضاً مسؤول عنها، ويجب محاكمته ومحاسبته.

فقد تجاهل العالم أجمع قتل مرتزقة داعش لشعبنا الإيزيدي وتابعوا المجزرة بصمت، وكان مقاتلو حركة التحرّر الكردستانيّة (الكريلا) هم أوّل من تدخّلوا لوضع حدّ لهذه المجزرة، ثمّ تدخّل بعدها قواتنا؛ وحدات حماية الشعب ووحدات حماية المرأة وأنقذوا شعبنا من المجزرة، وعلى الجميع أن يعلم جيداً أنّهم كانوا يسعون إلى قتل الإنسانيّة في شخص شعبنا الإيزيدي لكنّ مقاومة مقاتلي الحرية أوقفت وحشية داعش وأنقذ البشرية من كارثة مهولة.

وتوجّه المرتزقة الغزاة الذين لم يتمكّنوا من تحقيق النتيجة التي يرجونها في مجزرة شنكال بعد ذلك إلى روج آفاي كردستان، ساعين إلى الانتقام لأنفسهم بعد هزيمتهم في شنكال، لكن بمقاومة وحدات حماية الشعب ووحدات حماية المرأة، دُحر مرتزقة داعش في روج آفا ورأى الجميع، الصديق والعدو روح مقاومة الشعب الكردي.

وواصلت القوى المجرمة التي لم تحقّق النتيجة التي ترجوها من خلال مرتزقة داعش، هجماتها على شعبنا بمختلف الطريق والأشكال، فأولاً لم تتمكّن دولة الاحتلال التركي من تقبّل هزيمة مرتزقة داعش، وانتقمت لهم بالهجوم على شعبنا الإيزيدي في شنكال في كلّ فرصة، وأسفرت هجمات دولة الاحتلال التركي هذه عن استشهاد عشرات الإيزيديين والمقاتلين الإيزيديين، فدولة الاحتلال التركي تسعى بهجماتها لاستكمال عملية إبادة الإيزيديين، ولا تبدي القوى الدوليّة أي رد فعل جدّي حيال هذه الهجمات التي تُعدّ استمراراً لمجزرة داعش، وتشكّل الدولة التركية خطراً كبيراً على جميع شعوب الشرق الأوسط، لا سيما شعبنا الإيزيدي، لذا ندعو جميع دول المنطقة والقوى الدولية إلى الوقوف في وجه هجمات الإبادة التي تشنّها الدولة التركية.

نؤكّد في وحدات حماية الشعب، أنّنا سنواصل الدفاع عن شعبنا كما عهدتمونا دائماً، وعلى الجميع أن يعلم أنّ موقفنا ضدّ أي هجوم على شعبنا الإيزيدي واضح، فنحن نعلن استعدادنا للدفاع عن شعبنا الإيزيدي بكلّ قوتنا كما فعلنا على مدار العقد الماضي.

وفي الذكرى السنويّة الـ 10 لمجزرة شنكال، نستذكر جميع الأبطال الأحرار الذين استشهدوا خلال هذه المجزرة وضحّوا بأرواحهم في سبيل الدفاع عن شعبهم الإيزيدي، بإجلال، ونجدّد عهدنا لهم بالحفاظ على إرثهم النضالي والدفاع عن شعبنا أمام جميع الهجمات".
أصدرت وحدات مقاومة شنكال ووحدات المرأة في شنكال بياناً بخصوص الذكرى العاشرة للإبادة الجماعية في 3 آب 2014 التي ارتكبتها داعش بحق الإيزيديين بأكثر الطرق وحشية.

وجاء في نصه:

"بدايةً، في ذكرى الإبادة الجماعية، وبروح نضال مام زكي، والرفاق سعيد، عكيد، برخدان، بيريفان، آمد، روسيار، شنكال، شيلان، زردشت، وجكو، نستذكر جميع شهداء الأرض المقدسة ونحني إجلالاً وإكراماً لهم، وبهذه المناسبة، فإننا نستقبل الذكرى العاشرة للإبادة بإصرار وكفاح قوي ووعد بالانتقام وتحقيق أحلام رفاقنا.

إننا نستقبل اليوم الذكرى العاشرة للإبادة الأكثر وطأة على المجتمع الإيزيدي الذي صدر في الثالث من آب عام ألفين وأربعة عشر. وكما هو معروف، فأن هذه الإبادة التي عاشها شعبنا، قد ارتكبتها القوى المهيمنة تحت اسم قوة ظلامية وقذرة باسم "داعش" ونفذت الإبادة الـ 74 بحق مجتمعنا الإيزيدي. عندما بدأت الهجمات الوحشية، فأن القوى التي فرضت نفسها على أرض شنكال، وعبر الخديعة تركت مجتمعنا المقاوم تحت سيف الوحشية، وهربت خدمةً لمصالحها المستقبلية. وبهذه الذهنية، تم قتل سبعة آلاف شخص، واختطاف واغتصاب الفتيات والنساء، وبيعهن في القرن الحادي والعشرين كعبيد في الأسواق، وتم تفجير المزارات والقِباب. وفي هذا الهجوم، الذي لم ترى إيزيدخان له مثيلاً من قبل، هرع الكريلا الآبوجيون من معسكراتهم ملبين صرخة مجتمعهم المضطهد. الفرسان الاثنا عشر الذين جاؤوا ملبين صرخة شعبهم، لم يتركوا الدين والمعتقد والهوية والثقافة الإيزيدية تتعرض للزوال. وفي السنوات العشر الماضية، وصل مجتمعنا الإيزيدي من حيث الوعي والإيمان إلى مستوى كبير في إدارة نفسه عبر بناء قوات الأمن والدفاع الخاصة به مثل وحدات مقاومة شنكال ووحدات المرأة في شنكال واسايش إيزيدخان والإدارة الذاتية. ولأول مرة في تاريخ مجتمعنا في شنكال، أنشأنا قوات الدفاع المشروع ونظمت هذه القوة نفسها كجيش لشعب شنكال. وفي ذات الوقت، ومن الآن وصاعداً، يمكن لمجتمعنا في شنكال أن يقاوم كل الهجمات والإبادات بحقه. ولهذا السبب لم يعد شعبنا شعباً بلا معرفة، فبفضل فكر القائد عبد الله أوجلان، نظم شعبنا نفسه بالعلم والتنظيم، ويستطيع الوقوف بوجه قوى الإبادة والاحتلال والإبادات عبر الإصرار والنضال لحظة بلحظة. وفي يومنا هذا، تحيك القوى الحاكمة المؤامرات تحت ستار الإبادة، وتحاول محو المجتمع الإيزيدي من التاريخ. وظهرت قوى الإبادة والاحتلال من جديد وبشكل رسمي من خلال اتفاق التاسع من تشرين الأول/أكتوبر. ولكن تم إيقاف هذا الاتفاق وجعله بلا معنى بفضل مقاومة الشعب.

في إبادة الثالث من آب عام ألفين وأربعة عشر، وأمام أعين العالم أجمع، كان يتم ذبح الإنسانية في شخص المجتمع الإيزيدي وشعب شنكال، وغضت الدول الحاكمة الطرف عن هذه الهجمات من أجل مصالحها الخاصة. ولكن مع وصول الكريلا الآبوجيين تم إنقاذ شعبنا العاجز من خلال فتح ممر إنساني. ومع تنظيف القرى بدأت عودة أهالي شنكال إلى أماكنهم ومناطقهم، وتستمر العودة حتى يومنا هذا. إن شعبنا الذي لم يقف مكتوف الأيدي حيال أي إبادة، له دينه ومعتقده وهويته وثقافته ولغته ويتبناه على الدوام. ولكن الحزب الديمقراطي الكردستاني، الذي يُعرف بأنه رمز للخيانة، من خلال التعاون مع الدولتين التركية والعراقية يصر على تنفيذ اتفاق التاسع من تشرين الأول/أكتوبر. وهناك صمت من جانب القوى الدولية تجاه هذه الممارسات، وهي لا تقبل الاعتراف بالإبادة الجماعية التي عاشها مجتمعنا الإيزيدي ولا تقبل بوضع (كيان) شنكال. وهذا يشكل خطراً كبيراً ويعطي إشارة واضحة لإبادات مستقبلية. نحن كوحدات مقاومة شنكال ووحدات المرأة في شنكال نعلم إن عدم ضمان وضع شنكال، يعني بأن تهديد الإبادات سيستمر دوماً. والتأكيد على ذلك هي هجمات الدولة التركية على أراضي شنكال منذ الإبادة وحتى يومنا هذا عبر استهداف قادة المجتمع الإيزيدي بالطائرات، في محاولة لإخافة الشعب، وكان آخر تلك الهجمات، استهداف أولئك الذين يعملون على إيصال صوت الشعب إلى الرأي العام والتسبب باستشهادهم. ولكن مجتمعنا الإيزيدي ورغم التكاليف الباهظة التي يقدمها، إلا أنه اكتسب المعرفة والثقة بنفسه بفضل فكر وفلسفة القائد عبد الله أوجلان، ومن الآن وصاعداً لا يمكن لأي قوة أن تكسر إرادته.

ولهذا، قدمنا نحن وحدات مقاومة شنكال ووحدات المرأة في شنكال، منذ بداية الإبادة وحتى الآن، وببطولة كبيرة، أكثر من 500 شهيد من أبطال إيزيدخان على هذه الأرض. وفي هذا الطريق المقدس، أصبح غضبنا الانتقامي والنضالي أقوى. وعلى هذا الأساس ولكي لا يواجه مجتمعنا الإيزيدي إبادة آخر، فقد أعددنا أنفسنا مع شعبنا جيداً ضد جميع أنواع الهجمات، ونحن نؤمن بأنفسنا وبقوة شعبنا وأن لا يتعرض شعبنا المبارك مرة أخرى للإبادات، وبهذا الإصرار والعزيمة سننتقم للإبادات وسنحمي مجتمعنا حتى النهاية".
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
مراسيم استذكار شهداء الإبادة الجماعية في شنكال وتأسيس وحدات مقاومة شنكال YBŞ.

رابط الفيسبوك ⬇️⬇️
https://www.facebook.com/profile.php?id=61556590268674&mibextid=ZbWKwL

#Rojava_Post
🕊1
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
استذكاراً لأرواح الشهداء الأبطال الأربعة مقاتلوا وحدات حماية الشعب YPG "اورهان قامشلو، ديار شورش، غرزان قامشلو، هيوا قامشلو، الذين استشهدوا في الـ 3 من آب 2023 نتيجة استهداف غادر بمسيرة للإحتلال التركي.

#Rojava_Post
😢2
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
Komkujiya li dijî gelê Êzidî a 2014an.

الذكرى العاشرة لمجزرة شنكال التي ارتكبها تنظيم داعش الإرهابي بحق الشعب الايزيدي.

#Rojava_Post
3
القائد العام لقوات سوريا الديمقراطية الجنرال مظلوم عبدي بتغريدة على منصة إكس:

مثلما لبت قواتنا نداء الشعب الإيزيدي قبل 10 سنوات وقدمت مئات الشهـداء من أجل الدفاع عن شنكال وفتح ممر الحياة.

فإننا مستعدون اليوم لتقديم الدعم اللازم لحماية شعب ايزيدخان والقيم الايزيدية.

#Rojava_Post
2
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
برنامج حروف حرة - الشهيد آزاد آشوري

رابط الفيسبوك ⬇️⬇️
https://www.facebook.com/profile.php?id=61556590268674&mibextid=ZbWKwL

#Rojava_Post
أحوال #الطقس من ROJAVA POST
الأحد 2024 - 08 - 04

#Rojava_Post
Bîlançoya şer a meha Tîrmehê bi berfirehî wiha ye: