أصدر المركز الإعلامي لقوات الدفاع الشعبي (HPG-NRÇ) بياناً كشفت فيه عن هوية 5 شهداء، وجاء في البيان:
"نستذكر ببالغ الاحترام رفاقنا لاشر كفر، وآرفين باز آمد، وآرجين بصرى فارتو، ودليلة آمد، وعادل بيلكي، الذين استشهدوا في هجوم شنه الجيش التركي أثناء تأدية واجبهم في منطقة متينا بتاريخ 30 أيلول 2024.
انضم الرفاق لاشر، وآرفين، وآرجين، ودليلة، وعادل إلى صفوف حزب العمال الكردستاني ليكونوا أمل شعبنا في الحرية، أعادوا بناء أنفسهم في جبال كردستان بالإيديولوجية الآبوجية، وأصبحوا ثوريين محترفين، ومن أجل أن يصبحوا رواد قضية شعبنا، انضموا وقاموا بمهامهم بحب كبير، وشاركوا في الأعمال بحماس ومعنويات عالية، غرسوا في شخصياتهم روح التضحية الآبوجية، أصبحوا مقاتلين أكفاء وأنقياء، بلغوا مستوىً رفيعاً بتركيزهم على كريلا الحداثة الديمقراطية، وتكريس أنفسهم للعمل الجاد والجهد، وخلال سنوات النضال الصعبة، حملوا المسؤولية على عاتقهم بلا تردد ، وقاوموا ضد هجمات العدو، وأثبتوا الإرادة الآبوجية في تحقيق النصر في مواجهة الدولة التركية التي كانت تريد كسر إرادة كريلا حرية كردستان وتنفيذ هجمات الإبادة على شعبنا من خلال موقفهم وانضمامهم، حتى في أصعب الظروف، لم يعترفوا بأية عوائق في طريق انضمامهم، واتخذوا النصر أساساً لهم، لقد تركوا لنا إرثاً نضالياً عظيماً بموقفهم وانضمامهم.
نعاهد بأن نتخذ نضال رفاقنا قدوة لنا، وأن نتوّج راية النضال التي سلموها إلينا بالنصر، بهذا الإيمان، نتقدم بتعازينا لجميع أبناء شعب كردستان الوطنيين، وخاصةً لعوائلهم الكريمة.
"نستذكر ببالغ الاحترام رفاقنا لاشر كفر، وآرفين باز آمد، وآرجين بصرى فارتو، ودليلة آمد، وعادل بيلكي، الذين استشهدوا في هجوم شنه الجيش التركي أثناء تأدية واجبهم في منطقة متينا بتاريخ 30 أيلول 2024.
انضم الرفاق لاشر، وآرفين، وآرجين، ودليلة، وعادل إلى صفوف حزب العمال الكردستاني ليكونوا أمل شعبنا في الحرية، أعادوا بناء أنفسهم في جبال كردستان بالإيديولوجية الآبوجية، وأصبحوا ثوريين محترفين، ومن أجل أن يصبحوا رواد قضية شعبنا، انضموا وقاموا بمهامهم بحب كبير، وشاركوا في الأعمال بحماس ومعنويات عالية، غرسوا في شخصياتهم روح التضحية الآبوجية، أصبحوا مقاتلين أكفاء وأنقياء، بلغوا مستوىً رفيعاً بتركيزهم على كريلا الحداثة الديمقراطية، وتكريس أنفسهم للعمل الجاد والجهد، وخلال سنوات النضال الصعبة، حملوا المسؤولية على عاتقهم بلا تردد ، وقاوموا ضد هجمات العدو، وأثبتوا الإرادة الآبوجية في تحقيق النصر في مواجهة الدولة التركية التي كانت تريد كسر إرادة كريلا حرية كردستان وتنفيذ هجمات الإبادة على شعبنا من خلال موقفهم وانضمامهم، حتى في أصعب الظروف، لم يعترفوا بأية عوائق في طريق انضمامهم، واتخذوا النصر أساساً لهم، لقد تركوا لنا إرثاً نضالياً عظيماً بموقفهم وانضمامهم.
نعاهد بأن نتخذ نضال رفاقنا قدوة لنا، وأن نتوّج راية النضال التي سلموها إلينا بالنصر، بهذا الإيمان، نتقدم بتعازينا لجميع أبناء شعب كردستان الوطنيين، وخاصةً لعوائلهم الكريمة.