#عاجل
استنفار كبير في بلدة مارع بريف حلب وتوجه الأهالي إلى مقر الأمن العام بسبب قيام أحد مسؤولي ما يسمى بالأمن العام بإهانة رجل من البلد عبر شتمه والدعس على راسه.

#Rojava_Post

#عاجل
هجوم أهالي جسر الشغور على مقر التركستان في البلدة بعد أنباء عن قيام عنصر ايغوري بإغتصاب فتاة سنية.

#Rojava_Post

#عاجل
عضوة القيادة العامة لقسد والمفاوض الأول عسكرياً مع حكومة دمشق المؤقتة سيبان حمو: "المفاوضات مع حكومة دمشق متعثرة وقسد تستعد للحرب".

#Rojava_Post

‏صرّح سيبان حمو، عضو القيادة العامة في قوات سوريا الديمقراطية، لموقع Al-Monitor، أن المفاوضات الجارية بين قوات سوريا الديمقراطية ودمشق تعاني من جمود كامل ولم تحقق أي تقدم يُذكر، مؤكدًا أن هذا التعثر دفع الطرف الكردي إلى الاستعداد لاحتمال اندلاع حرب أو مواجهة عسكرية مع الحكومة السورية في حال فشل الحوار.

‏وأشار حمو إلى أن الخلافات الأساسية بين الطرفين تتمثل في:

‏كيفية دمج قوات سوريا الديمقراطية (SDF) ضمن مؤسسات الدولة السورية.

‏تحديد حجم وصلاحيات الإدارة الذاتية داخل سوريا.

‏وأوضح أن الضغوط الخارجية — لا سيما من تركيا التي تعتبر قوات الـ SDF امتدادًا لحزب العمال الكردستاني — تزيد من تعقيد المشهد، في ظل تهديدات تركية متكررة بشن عمليات عسكرية جديدة في الشمال الشرقي.

‏وختم بالقول إن الأكراد لا يسعون إلى الحرب، لكنهم "لن يقبلوا بتفكيك ما بنوه خلال السنوات الماضية"، ولذلك يستعدون لأسوأ الاحتمالات.

#Rojava_Post

سيبان حمو: لن نقبل بتفكيك قواتنا التي بنيناها خلال السنوات الماضية ونحن مستعدون لأسوأ السيناريوهات.

#Rojava_Post

يواصل مرتزقة الاحتلال التركي انتهاكاتهم بحق الأهالي الكرد في مدينة عفرين المحتلة، حيث أقدم المرتزق جمعة حمشو (أبو جمعة) برفقة المرتزق عبد الحفيظ بركات من مرتزقة الحمزات، على الاستيلاء بالقوة على موسم الزيتون العائد لعدد من سكان قرية حسنديرا التابعة لناحية بلبل.

والمتضررون هم:
حنان جونو – محمد أحمد رشو – نعيمة حمو – رودين خليل عمر – صادق خليل عمر – لقمان خليل عمر – محمد سعيد حنان – أكرم سعيد حنان – محمد شيخو،
وذلك رغم حيازتهم أوراقاً رسمية تثبت ملكيتهم للأراضي.

وتأتي هذه الانتهاكات ضمن سياسة ممنهجة للسيطرة على ممتلكات السكان الأصليين وحرمانهم من أرزاقهم دون أي رادع أو محاسبة.

#Rojava_Post

في مقابلةٍ حصرية أجراها موقع (آمارغي)، أكد القائد الكردي البارز سيبان حمو، عضو القيادة العامة لقوات سوريا الديمقراطية (قسد) وعضو اللجنة العسكرية التي تتفاوض مع حكومة دمشق، أن المحادثات بين قسد ودمشق مستمرة منذ العاشر من آذار/مارس، مشيرًا إلى أن هذه المفاوضات جاءت في أعقاب الاتفاق الذي تم بين الرئيس السوري المؤقت أحمد الشرع والجنرال مظلوم عبدي، تحت رعاية الولايات المتحدة وبضمانات أمريكية.

وقال حمو إن هذه العملية تأتي ضمن خطة أمريكية أوسع تتابعها واشنطن عن كثب، حيث تواصل الضغط على الجانبين للتوصل إلى اتفاق شامل ودائم بين الطرفين.

وكشف القائد الكردي أن دمشق اقترحت مؤخرًا دمج قوات سوريا الديمقراطية ككتلة داخل الجيش السوري، وطلبت قاعدة بيانات لقادة قسد، مشددًا على أن "مثل هذا الطلب غير ممكن في هذه المرحلة"، موضحًا أن "قوات سوريا الديمقراطية والجيش السوري قوتان متميزتان ومتنافستان". وأضاف:
"تقديم مثل هذه البيانات لا يمكن أن يحدث إلا بعد توحيد الجانبين، عندما تصبح قوات سوريا الديمقراطية نواةً لجيش سوري موحد، وعندها فقط يمكن مشاركة هذه البيانات مع وزارة الدفاع السورية".

وأوضح حمو أن "الجانب الكردي قدم موقفه بوضوح، مؤكدًا أن الهيكل العسكري المعترف به رسميًا لدى قسد هو الوحيد الذي يمكن النقاش حوله، ولن يتم تقديم أي بيانات إضافية ما لم تُتخذ خطوة حقيقية نحو جعل قسد أساسًا للجيش السوري المستقبلي".

وبيّن حمو أنه لم يتم حتى الآن تقديم سوى الخطوات الأولية المتعلقة بالمجالس الرسمية، مشيرًا إلى أن الهيكل المقترح لقسد، إذا تم دمجه، سيُشكّل فيلقًا مستقلًا يضم فرقًا وألوية خاصة. وقال:
"قدّمنا أسماء نحو 50 قائدًا معروفين يشاركون في المفاوضات ويشكّلون القيادة العسكرية الرئيسية لقوات سوريا الديمقراطية".

كما شدّد حمو على أن أيًّا من النقاط المتفق عليها لم تُنفّذ بعد رغم الجهود المستمرة، رافضًا الادعاءات التي تتحدث عن توقف قسد عن الحوار، موضحًا أن تفاهم 10 مارس لم يكن اتفاقًا نهائيًا، بل إطار عمل يهدف إلى تحقيق مشروع وطني مشترك.

وأشار حمو إلى أن التفاهم تضمن بندًا يضمن مشاركة الإدارة الذاتية في بناء سوريا جديدة، لكن تصرفات الحكومة السورية المؤقتة "تتعارض تمامًا مع هذا المبدأ"، مضيفًا:
"لقد صاغوا دستورًا دون أي إشراك حقيقي، وشكلوا حكومة انتقالية وبرلمانًا وهميًا، وحتى القرارات تُتخذ دون أي تمثيل للإدارة الذاتية أو لقوات سوريا الديمقراطية".

واعتبر أن ما يجري على الأرض "يثبت غياب أي مشروع وطني حقيقي لدى تلك الأطراف"، مضيفًا:
"لقد شنّوا هجمات على الساحل السوري وارتكبوا مذابح ضد المدنيين، وفي السويداء أيضًا. حتى بعد الاتفاق، حاصروا حي الشيخ مقصود في حلب، ولا يزال الحصار مستمرًا حتى الآن".

وتساءل سيبان حمو:
"مع من يفترض أن نتفق؟ مع طرف لا يؤمن بالتعددية ويقصي الآخرين ويتّهم كل من يختلف معه بالإلحاد؟".

وأكد حمو أن مشروع قوات سوريا الديمقراطية قائم على التعددية والمشاركة، ويتصوّر نظامًا برلمانيًا ديمقراطيًا تشاركيًا في دمشق يضمن مشاركة جميع السوريين، لكنه أشار إلى أن شروط التفاهم الحقيقي مع دمشق لم تتحقق بعد، وأن قسد ستبقى بحاجة إلى الوجود كقوة دفاعية في المستقبل المنظور.

وفي إشارة إلى الأحداث الأخيرة التي شهدت حصار الأحياء الكردية في حلب واختطاف المدنيين الأكراد، حذر حمو من أن "قوات سوريا الديمقراطية تستعد لخوض الحرب إذا لزم الأمر"، مؤكدًا أن "الحكومة المؤقتة تواصل إغلاق الطرق وتنفيذ عمليات الخطف"، وأضاف:
"جميع الطرق المؤدية إلى المناطق الخاضعة لسيطرة دمشق مغلقة من قبل الحكومة المؤقتة، وهذا يجبرنا على اتخاذ تدابير أمنية لحماية شعبنا، وهذه الإجراءات ضرورية حتى يتم تأسيس بيئة مصالحة وطنية حقيقية".

وأعرب حمو عن أمله في أن يكون العام المقبل بداية لتفاهم سوري–سوري حقيقي بين قوات سوريا الديمقراطية وحكومة دمشق، معترفًا بأن هذا الهدف لا يزال "بعيد المنال"، مشيرًا إلى أن "الوضع الحالي يؤدي إلى طريق مسدود، وهناك علامات متزايدة على حرب محتملة"، محذرًا من أن: "أي خطأ من جانب الحكومة السورية سيكون كارثيًا على جميع السوريين".

وأضاف:
"لقد مرّ عام ونحن ننتظر أن تحتضن هذه الحكومة شعبها، وأن توحّد جميع السوريين، وأن تشكّل برلمانًا حقيقيًا، لكن ما نراه على الأرض هو العكس تمامًا".

وأكد أن الجماعات المسلحة لا تزال تهيمن على مناطق واسعة من البلاد وأن حالة من الفوضى تعمّ المشهد الأمني السوري، موضحًا:
"ليس صحيحًا أن شمال وشرق سوريا فقط هو خارج سيطرة دمشق، فسيطرة الحكومة غير مكتملة في مختلف المناطق، إذ تسيطر فصائل ما يسمى بالجيش الوطني السوري على حلب وريفها، بينما تهيمن جماعات أخرى على دمشق والغوطة والحرسات والدوما، ونحن نراقب الوضع في الشمال والساحل عن كثب".

وختم القائد الكردي سيبان حمو حديثه بالتأكيد على أن المشكلة في سوريا هي مشكلة وطنية عامة لا تقتصر على الشمال الشرقي، مضيفًا:
"قوات سوريا الديمقراطية تسعى لتوحيد جميع السوريين إذا كانت الحكومة مستعدة لذلك، ووجود قسد في دمشق سيبعث الطمأنينة في نفوس جميع السوريين".

وأكد في الختام أن المشروع الأساسي لقوات سوريا الديمقراطية متجذّر في التعددية والحكم التشاركي، مشددًا على أن أي مصالحة مستقبلية مع دمشق "ستعتمد على مدى استعداد الحكومة المؤقتة للاعتراف بهذه المبادئ وتنفيذها على أرض الواقع"، معتبرًا أن هذه المبادئ هي خط الدفاع الأساسي لضمان حقوق جميع السوريين.

أبرز ما قاله عضو القيادة العامة لقوات سوريا الديمقراطية القائد سيبان حمو في مقابلة مع موقع آمارغي:

🟠 حول المفاوضات بين قسد ودمشق:

* المفاوضات مستمرة منذ 10 مارس/آذار بين قوات سوريا الديمقراطية وحكومة دمشق.
* جاءت المفاوضات بعد اتفاق بين أحمد الشرع (الرئيس السوري المؤقت) والجنرال مظلوم عبدي.
* الولايات المتحدة ترعى وتضمن هذه المحادثات وتراقبها عن كثب ضمن خطة سياسية وعسكرية أوسع.

🟠 حول مقترحات دمشق:

* دمشق اقترحت دمج قسد ككتلة داخل الجيش السوري.
* طلبت قاعدة بيانات لقادة قوات سوريا الديمقراطية، لكن قسد رفضت ذلك حاليًا.
* حمو أوضح أن الجيش السوري وقسد قوتان منفصلتان ومتنافستان.
* لن تُشارك أي بيانات أو أسماء إضافية إلا بعد توحيد الجانبين واعتراف دمشق بأن قسد ستكون نواة الجيش السوري المستقبلي.

🟠 حول الهيكل العسكري المقترح:

* قسد قدمت هيكلًا عسكريًا مقترحًا لتشكيل فيلق مستقل يضم فرقًا وألوية خاصة.
* تم تقديم أسماء نحو 50 قائدًا يمثلون القيادة العسكرية الرئيسية لقسد.
* حتى الآن لم تُنفذ أي من النقاط المتفق عليها بين الطرفين.

🟠 حول طبيعة الاتفاقات والموقف السياسي:

* تفاهم 10 مارس ليس اتفاقًا نهائيًا بل إطار عمل أولي لمشروع وطني مشترك.
* التفاهم تضمن مشاركة الإدارة الذاتية في بناء سوريا جديدة.
* لكن الحكومة المؤقتة تنكرت للاتفاق، حيث صاغت دستورًا وشكلت حكومة وبرلمانًا دون إشراك حقيقي للإدارة الذاتية أو قسد.

🟠 حول الوضع الميداني:

* حمو اتهم الحكومة المؤقتة بشن هجمات على الساحل السوري وارتكاب مجازر في السويداء.
* أشار إلى أن حي الشيخ مقصود في حلب لا يزال محاصرًا حتى الآن.
* حذر من أن قسد مستعدة للحرب إذا لزم الأمر بسبب استمرار الحصار وعمليات الخطف التي تنفذها الحكومة المؤقتة.

🟠 حول الرؤية المستقبلية:

* دعا إلى تفاهم سوري–سوري حقيقي بين قسد ودمشق، لكنه قال إن الظروف الحالية لا تسمح بعد بتحقيقه.
* أكد أن أي خطأ من الحكومة السورية سيكون كارثيًا على جميع السوريين.
* انتقد غياب السيطرة الحقيقية للحكومة على معظم المناطق السورية، مشيرًا إلى أن الفصائل المسلحة تهيمن على حلب ومناطق في دمشق والساحل.

🟠 حول مشروع قوات سوريا الديمقراطية:

* مشروع قسد يقوم على التعددية والديمقراطية التشاركية.
* ترفض المركزية والاستبداد، وتؤمن بضرورة نظام برلماني تشاركي يمثل كل السوريين.
* شدد أن المصالحة مع دمشق ممكنة فقط إذا اعترفت الحكومة بهذه المبادئ وطبقتها فعليًا.
* اعتبر أن هذه المبادئ هي الضمانة الأساسية لحقوق جميع السوريين.

أكاديميات الشهيد "عدنان أبو أمجد" تخرّج أربع دورات جديدة في مدينة الرقة


بخطى واثقة وإصرار لا يلين، خرّجت أكاديميات الشهيد «عدنان أبو أمجد»، اليوم الخميس، أربع دورات اختصاصية جديدة في الرقة، ضمّت /80/ مقاتلاً ومقاتلة من مختلف مناطق شمال وشرق سوريا.

حملت الدورات أسماء الشهداء "كرم الشهاب، خبات تركمان، باران (تل أبيض)، وآرام جان"، تكريماً لتضحياتهم التي أرست معاني البطولة والفداء في سبيل الحرية والدفاع عن كرامة الشعب.

استمرّت الدورات أربعة أشهر ونصف، تلقّى خلالها المقاتلون تدريباً سياسياً وفكرياً وعسكرياً مكثفاً، بإشراف كوادر مختصّة من قوّات سوريا الديمقراطية، بهدف رفع الكفاءة والانضباط والوصول إلى أعلى مستويات الجاهزية القتالية.

شهد حفل التخرّج مراسم رسمية، حيث حضره ممثّلون عن المؤسّسات المدنية والعسكرية وحشد من أهالي المدينة الذين عبّروا عن فخرهم بأبنائهم وبناتهم المنضمّين إلى صفوف قوّات سوريا الديمقراطية.

انطلقت مراسم التخرّج بدقيقة صمت إجلالاً لأرواح الشهداء، تلاه عرض عسكري مهيب للمتخرجين، أظهروا الانضباط العالي والخبرة الميدانية التي اكتسبوها خلال فترة التدريب، وسط تصفيق الحضور وهتافاتهم المؤيدة لقوّات سوريا الديمقراطية.

خلال حفل التخريج؛ ألقى القيادي في قوّات سوريا الديمقراطية "رياض الخلف"، كلمةً، أكّد فيها أن تضحيات الشهداء ستبقى نبراساً يُضيء درب المقاتلين نحو الحرية والكرامة، وأضاف مخاطباً المتخرجين الجدد "أنتم اليوم امتداد لأولئك الذين قدّموا أرواحهم فداءً للأرض والشعب". وأوضح أن "طريق النضال طويل، لكنّنا سنمضي فيه حتى النهاية، ولن نسمح للعدوّ أن ينال من مكتسبات شعبنا أو من تضحيات شهدائنا".

وشدّد "الخلف" على أنّ قوّات سوريا الديمقراطية ماضية في تطوير وتعزيز قدراتها العسكرية والفكرية لمواجهة كلّ أشكال التهديد، سواء كانت خارجية من الدول الطامعة، أو داخلية من خلايا الإرهاب التي تسعى إلى زعزعة استقرار المنطقة.

وفي ختام المراسم، أدّى المتخرجون القَسَم العسكري، متعهّدين بالدفاع عن الأرض وحماية المدنيين والحفاظ على مكتسبات الثورة التي رُويت بدماء الشهداء، مؤكدين استعدادهم للوقوف في وجه أي عدوان يستهدف شمال وشرق سوريا.

https://sdf-press.com/archives/47050