تخريج دورة تدريبية جديدة باسم الشهيد عيسى لمقاتلي قوات سوريا الديمقراطية.

#Rojava_Post

مقتل أحد عناصر ما يسمى جهاز الأمن الداخلي التابع للسلطات السورية المؤقتة، وإصابة آخرين، جراء اشتباكات وقعت أثناء مداهمة منزل أحد الأشخاص في بلدة قرفا بريف درعا.

#Rojava_Post

أصدرت الإدارة الذاتية الديمقراطية لإقليم شمال وشرق سوريا في 23 كانون الثاني لعام 2025، قراراً أشارت فيه أنه “حان الوقت لعودة النازحين إلى ديارهم، وأكدت استعدادها لمساعدة الحالات الإنسانية الموجودة في المخيمات الموجودة بشمال وشرق سوريا للعودة الطوعية إلى مدنهم”.

وفي هذا الإطار، سيّرت إدارة مخيم الهول في مقاطعة الجزيرة، وبالتنسيق مع مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، اليوم، رحلة للعودة الطوعية أطلقت عليها اسم “قافلة الأمل”، شملت 12 أسرة مؤلفة من نحو 55 شخصاً، غالبيتهم من النساء والأطفال، ينحدرون من حمص، وحماة، وإدلب وحلب.

وتأتي هذه الخطوة في سياق خطة شاملة تسعى من خلالها الإدارة الذاتية لإعادة قاطني المخيم إلى مناطقهم الأصلية، في وقت تواصل فيه حكومة دمشق الانتقالية تنصلها من مسؤولياتها تجاه النازحين داخل الأراضي السورية، ما يزيد من الأعباء الملقاة على كاهل الإدارة الذاتية.

صحيفة جيروزاليم بوست:

- في الساحل السوري ما زال السكان العلويون يعيشون في خوف مستمر، والقتل الطائفي بات أمراً يومياً تقريباً.

- في محافظة السويداء تصاعدت الاشتباكات بين أبناء الطائفة الدرزية وبعض خلايا النظام أو القوات شبه الرسمية.

- رفع العقوبات أو تسهيل إعادة الإعمار من دون ضمانات لحماية الأقليات من أعمال الانتقام أو التطهير الطائفي، يُعدّ بمثابة تخلٍّ ضمني عن المدنيين وهو ما قد يساهم في توسيع دائرة الانفلات.

- إذا لم تُعِد الولايات المتحدة وتلك الأطراف الدولية الأخرى ترتيب أولوياتها لتضع حمايةَ المدنيين ومحاربةَ العنف الطائفي في صميم سياستها تجاه سوريا، فإن ما يُراد من إعادة إعمار وإعادة توطين قد يتحوّل إلى مشروع إعادة إنتاج للأزمة نفسها.