#عاجل
استهدفت طائرة مسيرة سيارة بالقرب من حاجز نعمتلي على الطريق الواصل بين مدينتي قامشلو وتربه سبيه.
#Rojava_Post
استهدفت طائرة مسيرة سيارة بالقرب من حاجز نعمتلي على الطريق الواصل بين مدينتي قامشلو وتربه سبيه.
#Rojava_Post
استهداف قاعدة الاحتلال التركي في بعشيقة شمال العراق بعدد 14 صاروخ غراد
#Rojava_Post
#Rojava_Post
المركز الإعلامي لقوات سوريا الديمقراطية:
في 22 يوليو/ تمّوز؛ استهدف الطيران المُسيَّر للاحتلال التُّركيّ سيّارة على طريق “قامشلو”، استشهد فيها كُلٌّ من القياديّة في قوات سوريا الديمقراطية وقائدة وحدات مكافحة الإرهاب (YAT) “جيان تولهلدان”، والقياديّة “روج خابور”، ورفيقة دربنا المقاتلة في وحدات مكافحة الإرهاب “بارين بوطان”، عندما كانوا على رأس أعمالهم ويقومون بواجباتهم.
بدايةً؛ نُعزّي في الرِّفاق الثَّلاثة جميع مكوِّنات شمال وشرق سوريّا، وعموم أبناء شعبنا في شمال وشرق سوريا ومقاتلي قوّاتنا (قسد)، ونُجدِّدُ العهدَ والقسمَ بالانتقام للشُّهداء ودحرِ الاحتلال وحماية وتوسيع ثورتنا، والتي لقادتنا العظام من رفاقنا الشُّهداء الفضل الأكبر في ديمومتها.
قائدة وحدات مكافحة الإرهاب (YAT) جيان، واسمها الحقيقيّ “سلوى يوسف”، ومنذ اليوم الأوَّل لانطلاقة ثورة روج آفا، شاركت في تنظيم صفوف الشَّعب، ومن ثُمَّ انضمَّت إلى نضال تأسيس وحدات حماية المرأة (YPJ)، لتصبحَ القياديّة في وحدات مكافحة الإرهاب (YAT)، وناضلت بلا هوادة في تلك المواقع وتركت بصماتها عليها. ناضلت بجرأة وشجاعة فائقتين في جميع ساحات شمال وشرق سوريا، لبناء مشروع الأمَّة الدّيمقراطيّة ولتحقيق حُرّيّة المرأة، وسيَّرت الفعّاليّات ضمن صفوف الثّورة، فتعاظمت الثّورة بنضال القياديّة “جيان”. كما قادت حملات التَّحرير ضُدَّ تنظيم “داعش” الإرهابيّ بالتَّعاون مع قوّات التَّحالف الدّوليّ.
القياديّة في وحدات حماية الشَّعب (YPJ) “روج خابور”، واسمها الحقيقيّ “جوانا حسّو”، والتي تنحدر من مدينة “الدِّرباسيّة”، امتلكت حماسةً وجرأةً عاليةً مع انطلاق ثورة روج آفا، وبتلك الرّوح انضمَّت إلى صفوف الثَّورة. بإيمان عميق بالحياة الحُرّة ناضلت ضمن صفوف المرأة، وأسبغت بروحها المقاومة جميع الجبهات التي قاتلت فيها. وقادت حملات التَّحرير ضُدَّ تنظيم “داعش” الإرهابيّ بالتَّعاون مع قوّات التَّحالف الدّوليّ.
ورفيقة دربنا المقاتلة في وحدات مكافحة الإرهاب “بارين بوطان” ، الاسم الحقيقيّ “رُها بشّار”، والتي تنحدر من عفرين، ترعرعت ضمن عائلة وطنيّة. في ريعان شبابها، وحينما غمرتها آمال الحياة الحُرّة؛ انضمَّت إلى صفوف الثَّورة، وبحماسة منقطعة النَّظير احتلّت مكانتها ضمنها. وبقرار لا رجعة فيه، ناضلت بكُلِّ قوَّةٍ ضُدَّ كُلِّ القوى السُّلطويّة.
نحن في قوّات سوريّا الدّيمقراطيّة (قسد) نُعزّي عوائل القياديّة “جيان”، والقياديّة “روج”، ورفيقة دربنا “بارين”. ومَرَّةً أخرى نقول بأنَّ الانتقام للشُّهداء هو قَسَمُنا لمواصلة كفاحنا، ونتعهَّدُ بالانتقام من أعدائنا ولرفاق دربنا، الانتقام من أعداء المرأة الثَّوريّة وأعداء الحُرّيّة. مثلما ناضلت القياديّة “جيان”، والقياديّة “روج” والرَّفيقة “بارين” من أجل مستقبل حُرٍّ لروج آفا وشمال وشرق سوريّا، وبذلن كُلَّ جهودهُنَّ في سبيل تحقيق ذاك الهدف، نحن أيضاً نتعهَّد بأن نواصل طريقهم الذي استلهمنا قوَّتنا منهم، وسنسير بخطى ثابتة، دون تهاونٍ على الخطى العظيمة للشُّهداء، ولن نقبلَ ونهابَ أيَّ تهديداتٍ وهجماتٍ للاحتلال على شعبنا وأرضنا وثورتنا، وإلى أن نُحقِّقَ النَّصر؛ سنظَلُّ نقاوم ضُدَّ كُلّ أنواع الهجمات وسننتقم لشُهدائنا.
#Rojava_Post
في 22 يوليو/ تمّوز؛ استهدف الطيران المُسيَّر للاحتلال التُّركيّ سيّارة على طريق “قامشلو”، استشهد فيها كُلٌّ من القياديّة في قوات سوريا الديمقراطية وقائدة وحدات مكافحة الإرهاب (YAT) “جيان تولهلدان”، والقياديّة “روج خابور”، ورفيقة دربنا المقاتلة في وحدات مكافحة الإرهاب “بارين بوطان”، عندما كانوا على رأس أعمالهم ويقومون بواجباتهم.
بدايةً؛ نُعزّي في الرِّفاق الثَّلاثة جميع مكوِّنات شمال وشرق سوريّا، وعموم أبناء شعبنا في شمال وشرق سوريا ومقاتلي قوّاتنا (قسد)، ونُجدِّدُ العهدَ والقسمَ بالانتقام للشُّهداء ودحرِ الاحتلال وحماية وتوسيع ثورتنا، والتي لقادتنا العظام من رفاقنا الشُّهداء الفضل الأكبر في ديمومتها.
قائدة وحدات مكافحة الإرهاب (YAT) جيان، واسمها الحقيقيّ “سلوى يوسف”، ومنذ اليوم الأوَّل لانطلاقة ثورة روج آفا، شاركت في تنظيم صفوف الشَّعب، ومن ثُمَّ انضمَّت إلى نضال تأسيس وحدات حماية المرأة (YPJ)، لتصبحَ القياديّة في وحدات مكافحة الإرهاب (YAT)، وناضلت بلا هوادة في تلك المواقع وتركت بصماتها عليها. ناضلت بجرأة وشجاعة فائقتين في جميع ساحات شمال وشرق سوريا، لبناء مشروع الأمَّة الدّيمقراطيّة ولتحقيق حُرّيّة المرأة، وسيَّرت الفعّاليّات ضمن صفوف الثّورة، فتعاظمت الثّورة بنضال القياديّة “جيان”. كما قادت حملات التَّحرير ضُدَّ تنظيم “داعش” الإرهابيّ بالتَّعاون مع قوّات التَّحالف الدّوليّ.
القياديّة في وحدات حماية الشَّعب (YPJ) “روج خابور”، واسمها الحقيقيّ “جوانا حسّو”، والتي تنحدر من مدينة “الدِّرباسيّة”، امتلكت حماسةً وجرأةً عاليةً مع انطلاق ثورة روج آفا، وبتلك الرّوح انضمَّت إلى صفوف الثَّورة. بإيمان عميق بالحياة الحُرّة ناضلت ضمن صفوف المرأة، وأسبغت بروحها المقاومة جميع الجبهات التي قاتلت فيها. وقادت حملات التَّحرير ضُدَّ تنظيم “داعش” الإرهابيّ بالتَّعاون مع قوّات التَّحالف الدّوليّ.
ورفيقة دربنا المقاتلة في وحدات مكافحة الإرهاب “بارين بوطان” ، الاسم الحقيقيّ “رُها بشّار”، والتي تنحدر من عفرين، ترعرعت ضمن عائلة وطنيّة. في ريعان شبابها، وحينما غمرتها آمال الحياة الحُرّة؛ انضمَّت إلى صفوف الثَّورة، وبحماسة منقطعة النَّظير احتلّت مكانتها ضمنها. وبقرار لا رجعة فيه، ناضلت بكُلِّ قوَّةٍ ضُدَّ كُلِّ القوى السُّلطويّة.
نحن في قوّات سوريّا الدّيمقراطيّة (قسد) نُعزّي عوائل القياديّة “جيان”، والقياديّة “روج”، ورفيقة دربنا “بارين”. ومَرَّةً أخرى نقول بأنَّ الانتقام للشُّهداء هو قَسَمُنا لمواصلة كفاحنا، ونتعهَّدُ بالانتقام من أعدائنا ولرفاق دربنا، الانتقام من أعداء المرأة الثَّوريّة وأعداء الحُرّيّة. مثلما ناضلت القياديّة “جيان”، والقياديّة “روج” والرَّفيقة “بارين” من أجل مستقبل حُرٍّ لروج آفا وشمال وشرق سوريّا، وبذلن كُلَّ جهودهُنَّ في سبيل تحقيق ذاك الهدف، نحن أيضاً نتعهَّد بأن نواصل طريقهم الذي استلهمنا قوَّتنا منهم، وسنسير بخطى ثابتة، دون تهاونٍ على الخطى العظيمة للشُّهداء، ولن نقبلَ ونهابَ أيَّ تهديداتٍ وهجماتٍ للاحتلال على شعبنا وأرضنا وثورتنا، وإلى أن نُحقِّقَ النَّصر؛ سنظَلُّ نقاوم ضُدَّ كُلّ أنواع الهجمات وسننتقم لشُهدائنا.
#Rojava_Post
بيان قوات سوريا الديمقراطية حول جريمة الاحتلال التركي التي ارتكبها أمس الجمعة بحق مقاتلات بقوات سوريا الديمقراطية:
إلى شعبنا والرَّأي العام
تحاول دولة الاحتلال التُّركيّ المارقة القضاء على نضالنا من أجل الحُرّيّة وتصفية ثورتنا. وضمن إطار مفهوم ومبدأ الحرب الشّاملة ضُدَّ شعبنا وإنهاء وجوده على أرضه؛ تَشُنُّ يوميّاً هجمات وحشيّة، وبكُلِّ صنوف الأسلحة، وتتَّخذ من مشروع الأمَّة الدّيمقراطيّة وتآخي الشعوب، والذي دفعنا أثماناً باهظة ليكون واقعاً مُعاشاً على الأرض؛ هدفاً لهجماتها.
تضع دولة الاحتلال التُّركيّ المارقة؛ من ثورة شمال وشرق سوريا التي حقَّقت مكاسب بنضال وقيادة المرأة الثَّوريّة، هدفاً لها وتسعى للقضاء عليها.
أمام هجمات دولة الاحتلال التُّركيّ على مناطقنا؛ فإنَّ قوات التَّحالف الدّوليّ لمحاربة “داعش” مسؤولة بذات القدر عن تلك الهجمات.
لن نلتزم الصمت أمام أيِّ تهديدٍ يطال شعبنا وأرضنا، ورَدُّنا سيكون بدحرِ الاحتلال وضمان حُرّيّة روج آفا وشمال وشرق سوريّا.
في 22 يوليو/ تمّوز؛ استهدف الطيران المُسيَّر للاحتلال التُّركيّ سيّارة على طريق “قامشلو”، استشهد فيها كُلٌّ من القياديّة في قوات سوريا الديمقراطية وقائدة وحدات مكافحة الإرهاب (YAT) “جيان تولهلدان”، والقياديّة “روج خابور”، ورفيقة دربنا المقاتلة في وحدات مكافحة الإرهاب “بارين بوطان”، عندما كانوا على رأس أعمالهم ويقومون بواجباتهم.
بدايةً؛ نُعزّي في الرِّفاق الثَّلاثة جميع مكوِّنات شمال وشرق سوريّا، وعموم أبناء شعبنا في شمال وشرق سوريا ومقاتلي قوّاتنا (قسد)، ونُجدِّدُ العهدَ والقسمَ بالانتقام للشُّهداء ودحرِ الاحتلال وحماية وتوسيع ثورتنا، والتي لقادتنا العظام من رفاقنا الشُّهداء الفضل الأكبر في ديمومتها.
قائدة وحدات مكافحة الإرهاب (YAT) جيان، واسمها الحقيقيّ “سلوى يوسف”، ومنذ اليوم الأوَّل لانطلاقة ثورة روج آفا، شاركت في تنظيم صفوف الشَّعب، ومن ثُمَّ انضمَّت إلى نضال تأسيس وحدات حماية المرأة (YPJ)، لتصبحَ القياديّة في وحدات مكافحة الإرهاب (YAT)، وناضلت بلا هوادة في تلك المواقع وتركت بصماتها عليها. ناضلت بجرأة وشجاعة فائقتين في جميع ساحات شمال وشرق سوريا، لبناء مشروع الأمَّة الدّيمقراطيّة ولتحقيق حُرّيّة المرأة، وسيَّرت الفعّاليّات ضمن صفوف الثّورة، فتعاظمت الثّورة بنضال القياديّة “جيان”. كما قادت حملات التَّحرير ضُدَّ تنظيم “داعش” الإرهابيّ بالتَّعاون مع قوّات التَّحالف الدّوليّ.
القياديّة في وحدات حماية الشَّعب (YPJ) “روج خابور”، واسمها الحقيقيّ “جوانا حسّو”، والتي تنحدر من مدينة “الدِّرباسيّة”، امتلكت حماسةً وجرأةً عاليةً مع انطلاق ثورة روج آفا، وبتلك الرّوح انضمَّت إلى صفوف الثَّورة. بإيمان عميق بالحياة الحُرّة ناضلت ضمن صفوف المرأة، وأسبغت بروحها المقاومة جميع الجبهات التي قاتلت فيها. وقادت حملات التَّحرير ضُدَّ تنظيم “داعش” الإرهابيّ بالتَّعاون مع قوّات التَّحالف الدّوليّ.
ورفيقة دربنا المقاتلة في وحدات مكافحة الإرهاب “بارين بوطان” ، الاسم الحقيقيّ “رُها بشّار”، والتي تنحدر من عفرين، ترعرعت ضمن عائلة وطنيّة. في ريعان شبابها، وحينما غمرتها آمال الحياة الحُرّة؛ انضمَّت إلى صفوف الثَّورة، وبحماسة منقطعة النَّظير احتلّت مكانتها ضمنها. وبقرار لا رجعة فيه، ناضلت بكُلِّ قوَّةٍ ضُدَّ كُلِّ القوى السُّلطويّة.
نحن في قوّات سوريّا الدّيمقراطيّة (قسد) نُعزّي عوائل القياديّة “جيان”، والقياديّة “روج”، ورفيقة دربنا “بارين”. ومَرَّةً أخرى نقول بأنَّ الانتقام للشُّهداء هو قَسَمُنا لمواصلة كفاحنا، ونتعهَّدُ بالانتقام من أعدائنا ولرفاق دربنا، الانتقام من أعداء المرأة الثَّوريّة وأعداء الحُرّيّة. مثلما ناضلت القياديّة “جيان”، والقياديّة “روج” والرَّفيقة “بارين” من أجل مستقبل حُرٍّ لروج آفا وشمال وشرق سوريّا، وبذلن كُلَّ جهودهُنَّ في سبيل تحقيق ذاك الهدف، نحن أيضاً نتعهَّد بأن نواصل طريقهم الذي استلهمنا قوَّتنا منهم، وسنسير بخطى ثابتة، دون تهاونٍ على الخطى العظيمة للشُّهداء، ولن نقبلَ ونهابَ أيَّ تهديداتٍ وهجماتٍ للاحتلال على شعبنا وأرضنا وثورتنا، وإلى أن نُحقِّقَ النَّصر؛ سنظَلُّ نقاوم ضُدَّ كُلّ أنواع الهجمات وسننتقم لشُهدائنا.
إلى شعبنا والرَّأي العام
تحاول دولة الاحتلال التُّركيّ المارقة القضاء على نضالنا من أجل الحُرّيّة وتصفية ثورتنا. وضمن إطار مفهوم ومبدأ الحرب الشّاملة ضُدَّ شعبنا وإنهاء وجوده على أرضه؛ تَشُنُّ يوميّاً هجمات وحشيّة، وبكُلِّ صنوف الأسلحة، وتتَّخذ من مشروع الأمَّة الدّيمقراطيّة وتآخي الشعوب، والذي دفعنا أثماناً باهظة ليكون واقعاً مُعاشاً على الأرض؛ هدفاً لهجماتها.
تضع دولة الاحتلال التُّركيّ المارقة؛ من ثورة شمال وشرق سوريا التي حقَّقت مكاسب بنضال وقيادة المرأة الثَّوريّة، هدفاً لها وتسعى للقضاء عليها.
أمام هجمات دولة الاحتلال التُّركيّ على مناطقنا؛ فإنَّ قوات التَّحالف الدّوليّ لمحاربة “داعش” مسؤولة بذات القدر عن تلك الهجمات.
لن نلتزم الصمت أمام أيِّ تهديدٍ يطال شعبنا وأرضنا، ورَدُّنا سيكون بدحرِ الاحتلال وضمان حُرّيّة روج آفا وشمال وشرق سوريّا.
في 22 يوليو/ تمّوز؛ استهدف الطيران المُسيَّر للاحتلال التُّركيّ سيّارة على طريق “قامشلو”، استشهد فيها كُلٌّ من القياديّة في قوات سوريا الديمقراطية وقائدة وحدات مكافحة الإرهاب (YAT) “جيان تولهلدان”، والقياديّة “روج خابور”، ورفيقة دربنا المقاتلة في وحدات مكافحة الإرهاب “بارين بوطان”، عندما كانوا على رأس أعمالهم ويقومون بواجباتهم.
بدايةً؛ نُعزّي في الرِّفاق الثَّلاثة جميع مكوِّنات شمال وشرق سوريّا، وعموم أبناء شعبنا في شمال وشرق سوريا ومقاتلي قوّاتنا (قسد)، ونُجدِّدُ العهدَ والقسمَ بالانتقام للشُّهداء ودحرِ الاحتلال وحماية وتوسيع ثورتنا، والتي لقادتنا العظام من رفاقنا الشُّهداء الفضل الأكبر في ديمومتها.
قائدة وحدات مكافحة الإرهاب (YAT) جيان، واسمها الحقيقيّ “سلوى يوسف”، ومنذ اليوم الأوَّل لانطلاقة ثورة روج آفا، شاركت في تنظيم صفوف الشَّعب، ومن ثُمَّ انضمَّت إلى نضال تأسيس وحدات حماية المرأة (YPJ)، لتصبحَ القياديّة في وحدات مكافحة الإرهاب (YAT)، وناضلت بلا هوادة في تلك المواقع وتركت بصماتها عليها. ناضلت بجرأة وشجاعة فائقتين في جميع ساحات شمال وشرق سوريا، لبناء مشروع الأمَّة الدّيمقراطيّة ولتحقيق حُرّيّة المرأة، وسيَّرت الفعّاليّات ضمن صفوف الثّورة، فتعاظمت الثّورة بنضال القياديّة “جيان”. كما قادت حملات التَّحرير ضُدَّ تنظيم “داعش” الإرهابيّ بالتَّعاون مع قوّات التَّحالف الدّوليّ.
القياديّة في وحدات حماية الشَّعب (YPJ) “روج خابور”، واسمها الحقيقيّ “جوانا حسّو”، والتي تنحدر من مدينة “الدِّرباسيّة”، امتلكت حماسةً وجرأةً عاليةً مع انطلاق ثورة روج آفا، وبتلك الرّوح انضمَّت إلى صفوف الثَّورة. بإيمان عميق بالحياة الحُرّة ناضلت ضمن صفوف المرأة، وأسبغت بروحها المقاومة جميع الجبهات التي قاتلت فيها. وقادت حملات التَّحرير ضُدَّ تنظيم “داعش” الإرهابيّ بالتَّعاون مع قوّات التَّحالف الدّوليّ.
ورفيقة دربنا المقاتلة في وحدات مكافحة الإرهاب “بارين بوطان” ، الاسم الحقيقيّ “رُها بشّار”، والتي تنحدر من عفرين، ترعرعت ضمن عائلة وطنيّة. في ريعان شبابها، وحينما غمرتها آمال الحياة الحُرّة؛ انضمَّت إلى صفوف الثَّورة، وبحماسة منقطعة النَّظير احتلّت مكانتها ضمنها. وبقرار لا رجعة فيه، ناضلت بكُلِّ قوَّةٍ ضُدَّ كُلِّ القوى السُّلطويّة.
نحن في قوّات سوريّا الدّيمقراطيّة (قسد) نُعزّي عوائل القياديّة “جيان”، والقياديّة “روج”، ورفيقة دربنا “بارين”. ومَرَّةً أخرى نقول بأنَّ الانتقام للشُّهداء هو قَسَمُنا لمواصلة كفاحنا، ونتعهَّدُ بالانتقام من أعدائنا ولرفاق دربنا، الانتقام من أعداء المرأة الثَّوريّة وأعداء الحُرّيّة. مثلما ناضلت القياديّة “جيان”، والقياديّة “روج” والرَّفيقة “بارين” من أجل مستقبل حُرٍّ لروج آفا وشمال وشرق سوريّا، وبذلن كُلَّ جهودهُنَّ في سبيل تحقيق ذاك الهدف، نحن أيضاً نتعهَّد بأن نواصل طريقهم الذي استلهمنا قوَّتنا منهم، وسنسير بخطى ثابتة، دون تهاونٍ على الخطى العظيمة للشُّهداء، ولن نقبلَ ونهابَ أيَّ تهديداتٍ وهجماتٍ للاحتلال على شعبنا وأرضنا وثورتنا، وإلى أن نُحقِّقَ النَّصر؛ سنظَلُّ نقاوم ضُدَّ كُلّ أنواع الهجمات وسننتقم لشُهدائنا.
#عاجل
الطيران الحربي الروسي يستهدف مواقع مرتزقة الاحتلال التركي في قرية «المحمودية» بريف بلدة «تل تمر».
#Rojava_Post
الطيران الحربي الروسي يستهدف مواقع مرتزقة الاحتلال التركي في قرية «المحمودية» بريف بلدة «تل تمر».
#Rojava_Post
أكدت القيادة العامة لوحدات حماية المرأة YPJ على الانتقام للشهيدات القياديات اللواتي استهدفهن الاحتلال التركي، وقالت :لن يتمكّن هذا الهجوم من جعلنا نتراجع بأي شكلٍ كان بل سيعزّز من حقدنا تجاه الدولة التركية، داعيةً نساء شمال وشرق سوريا للانضمام إلى صفوف النضال .
وأصدرت القيادة العامة لوحدات حماية المرأة، بياناً إلى الرأي العام، بخصوص استشهاد القياديات في وحدات حماية المرأة وقوات سوريا الديمقراطية جيان تولهدان وروج خابور وبارين بوتان، اللواتي استهدفتهن طائرة مسيرة تركية على طريق مدينة قامشلو بتاريخ 22 تموز الجاري.
#Rojava_Post
وأصدرت القيادة العامة لوحدات حماية المرأة، بياناً إلى الرأي العام، بخصوص استشهاد القياديات في وحدات حماية المرأة وقوات سوريا الديمقراطية جيان تولهدان وروج خابور وبارين بوتان، اللواتي استهدفتهن طائرة مسيرة تركية على طريق مدينة قامشلو بتاريخ 22 تموز الجاري.
#Rojava_Post
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#عاجل
مقتل عنصر من قوات حكومة دمشق وإصابة ٤ أشخاص بينهم أب وطفليه جراء القصف التركي على زركان.
وحسب سجلات المشفى فإن عنصر قوات حكومة دمشق يدعى محمود الغزيب.
فيما المصابين الأربعة هم:
- محمد قاسم (٢٠ عاماً)
- مؤيد عبد الله (٣٢ عاماً)
- محمد مؤيد عبد الله (7 أعوام)
- تيسير مؤيد عبد الله (٥ أعوام)
لينقل بعدها الطفلان ووالدهما إلى مشفى الشهيدة ساريا في مدينة الحسكة.
#Rojava_Post
مقتل عنصر من قوات حكومة دمشق وإصابة ٤ أشخاص بينهم أب وطفليه جراء القصف التركي على زركان.
وحسب سجلات المشفى فإن عنصر قوات حكومة دمشق يدعى محمود الغزيب.
فيما المصابين الأربعة هم:
- محمد قاسم (٢٠ عاماً)
- مؤيد عبد الله (٣٢ عاماً)
- محمد مؤيد عبد الله (7 أعوام)
- تيسير مؤيد عبد الله (٥ أعوام)
لينقل بعدها الطفلان ووالدهما إلى مشفى الشهيدة ساريا في مدينة الحسكة.
#Rojava_Post
من آثار الدمار الذي طال منازل المواطنين جراء قصف الاحتلال التركي بالمدفعية على قرى ناحية أبو راسين بريف الحسكة الشمالي الغربي، فجر اليوم.
#Rojava_Post
#Rojava_Post
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
#عااجــل
جيش الاحتلال التركي والفصائل المرتزقة التابعة لها توسع رقعة القصف المدفعي و تستهدف بلدة "تل رفعت" التابعة لمناطق الشهباء بريف حلب الشمالي، بالإضافة لقرية "تنب" التابعة لناحية شران بريف مدينة عفرين المحتلة دون ورود أنباء عن حجم الأضرار الذي خلفه القصف.
#Rojava_Post
جيش الاحتلال التركي والفصائل المرتزقة التابعة لها توسع رقعة القصف المدفعي و تستهدف بلدة "تل رفعت" التابعة لمناطق الشهباء بريف حلب الشمالي، بالإضافة لقرية "تنب" التابعة لناحية شران بريف مدينة عفرين المحتلة دون ورود أنباء عن حجم الأضرار الذي خلفه القصف.
#Rojava_Post