أصدر كومين فيلم روج آفا بياناً كتابيّاً ضدّ من استخدموا اسم وشعار "مهرجان كوباني السينمائي" دون إذن، فقد نُظّم هذا المهرجان سابقاً من قبل الكومين وهو من وضع اسمه وشعاره.
وجاء نصّ البيان كالتالي:
"كما نعلم دفع الشعب الكردي الذي تعرّض لسياسات الإمحاء والقمع على مدار قرن من الزمن، تضحيات عظيمة للتعبير عن نفسه من خلال الفن، وأخذ الفن السينمائي الذي يُعدّ من أهم طرق التعبير عن الواقع باللغة الأم وبشكل مرئي، مكانه في الثقافة والفن الكرديين أيضاً، وعلى الرغم من تأخره، إلى أنّه ونتيجة للجهود الكبيرة المستمرة، دخل مرحلة الإنتاج، ولا شكّ أنّ الركيزة الأهمّ في عملية الإنتاج هذه هي ثورة روج آفا، فقد خلقت ثورة روج آفا فرصاً كبيرة للشعب الكردي للتعبير عن نفسه من خلال الفن ولا سيما في مجال السينما، وتستمرّ الأنشطة الفنيّة بروح نضالية قويّة على الرغم من الهجمات الاحتلاليّة وسياسات زعزعة استقرار المنطقة.
وتُعدّ صناعة السينما في كردستان ولا سيما في روج آفا جزءاً من النضال الاجتماعي والثقافي، ولا يمكن للمفاهيم والتقاربات البعيدة عن هذه القواعد أن تشكل فنّاً أو تمثّل الشعب أو الثورة، فالفن يتطلّب حساسية وقيمة اجتماعية.
والتعامل مع السينما على أنّه عمل تجاري فقط والبعد عن الإنتاج والعمل واستخدام أسماء ورموز الثورة في المهرجان واتّخاذ موقف مناهض للثورة من خلال سياسات المحتوى والمقاربة، متجاهلاً الأعمال السينمائية المنتجة من قبل الثورة هو استغلال للفن والقيم الاجتماعية، ومن الواضح أنّ هذا النهج ليس له أي اهتمام بتطوير الفن والثقافة الكردية.
إنّنا في كومين فيلم روج آفا، نرفض هذا النهج، ونؤكّد أنّه ليست لنا أي علاقة بالمهرجان الذي يُنظّم تحت اسم "مهرجان كوباني السينمائي" ونريد أن نشير إلى أنّ هؤلاء الأشخاص الذين يستخدمون اسم وشعار المهرجان الذي نظّمناه باسم مهرجان كوباني السينمائي عام 2018 من دون إذن، ليست لهم أي جهود أو حقوق في أي عمل سينمائي في روج آفا عموماً وكوباني خصوصاً، وهدفهم فقط استغلال اسم كوباني الذي له تأثير كبير في العالم وشعار الشهيدة آرين ميركان التي تُعدّ رمزاً لهذه الثورة، وإحداث تأثير.
ولهذه الأسباب، فإنّنا في كومين فيلم روج آفا، ندين هؤلاء الأشخاص الذين يحوّلون القيم إلى تجارة واستثمار ومصالح شخصية، وندعو أصحاب هذا النهج والموقف إلى أن يكونوا جديرين بالثورة ويستحقّوا التضحيات المقدمة والقيم التي خلقتها".
وجاء نصّ البيان كالتالي:
"كما نعلم دفع الشعب الكردي الذي تعرّض لسياسات الإمحاء والقمع على مدار قرن من الزمن، تضحيات عظيمة للتعبير عن نفسه من خلال الفن، وأخذ الفن السينمائي الذي يُعدّ من أهم طرق التعبير عن الواقع باللغة الأم وبشكل مرئي، مكانه في الثقافة والفن الكرديين أيضاً، وعلى الرغم من تأخره، إلى أنّه ونتيجة للجهود الكبيرة المستمرة، دخل مرحلة الإنتاج، ولا شكّ أنّ الركيزة الأهمّ في عملية الإنتاج هذه هي ثورة روج آفا، فقد خلقت ثورة روج آفا فرصاً كبيرة للشعب الكردي للتعبير عن نفسه من خلال الفن ولا سيما في مجال السينما، وتستمرّ الأنشطة الفنيّة بروح نضالية قويّة على الرغم من الهجمات الاحتلاليّة وسياسات زعزعة استقرار المنطقة.
وتُعدّ صناعة السينما في كردستان ولا سيما في روج آفا جزءاً من النضال الاجتماعي والثقافي، ولا يمكن للمفاهيم والتقاربات البعيدة عن هذه القواعد أن تشكل فنّاً أو تمثّل الشعب أو الثورة، فالفن يتطلّب حساسية وقيمة اجتماعية.
والتعامل مع السينما على أنّه عمل تجاري فقط والبعد عن الإنتاج والعمل واستخدام أسماء ورموز الثورة في المهرجان واتّخاذ موقف مناهض للثورة من خلال سياسات المحتوى والمقاربة، متجاهلاً الأعمال السينمائية المنتجة من قبل الثورة هو استغلال للفن والقيم الاجتماعية، ومن الواضح أنّ هذا النهج ليس له أي اهتمام بتطوير الفن والثقافة الكردية.
إنّنا في كومين فيلم روج آفا، نرفض هذا النهج، ونؤكّد أنّه ليست لنا أي علاقة بالمهرجان الذي يُنظّم تحت اسم "مهرجان كوباني السينمائي" ونريد أن نشير إلى أنّ هؤلاء الأشخاص الذين يستخدمون اسم وشعار المهرجان الذي نظّمناه باسم مهرجان كوباني السينمائي عام 2018 من دون إذن، ليست لهم أي جهود أو حقوق في أي عمل سينمائي في روج آفا عموماً وكوباني خصوصاً، وهدفهم فقط استغلال اسم كوباني الذي له تأثير كبير في العالم وشعار الشهيدة آرين ميركان التي تُعدّ رمزاً لهذه الثورة، وإحداث تأثير.
ولهذه الأسباب، فإنّنا في كومين فيلم روج آفا، ندين هؤلاء الأشخاص الذين يحوّلون القيم إلى تجارة واستثمار ومصالح شخصية، وندعو أصحاب هذا النهج والموقف إلى أن يكونوا جديرين بالثورة ويستحقّوا التضحيات المقدمة والقيم التي خلقتها".
طالب وزير الخارجية اللبناني، عبد الله بوحبيب، خلال لقائه مساعدةَ المفوض السامي لشؤون الحماية في المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، روفيندريني مينيكديويلا، بإعادة اللاجئين السوريين إلى بلادهم، وتعزيز التواصل مع حكومة دمشق بهذا الشأن.
من جهتها، زعمت مينيكديويلا أن المفوضية لمست "تغيّراً إيجابياً في طريقة تعاطي الحكومة السورية مع مسألة اللاجئين، وأن هناك زخماً يمكن البناء عليه للعمل على مسألة التعافي المبكر لتسهيل عودة اللاجئين".
كما كشفت المسؤولة الأممية خلال اللقاء عن وجود خطة تعمل عليها المفوضية لإعادة 30 ألف لاجئ سوري بصورة طوعية من لبنان إلى سوريا خلال الفترة المقبلة، دون المزيد من التفاصيل أو طريقة تعاطي دمشق مع الخطة.
هذا ولا يزال ملف اللاجئين السوريين في لبنان عالقاً دون حلول، فيما يتعرض المهجرون لمزيد من الانتهاكات والاعتداءات والمضايقات العنصرية، حيث تواصل السلطات إخراج اللاجئين في عدد من القرى والبلدات.
من جهتها، زعمت مينيكديويلا أن المفوضية لمست "تغيّراً إيجابياً في طريقة تعاطي الحكومة السورية مع مسألة اللاجئين، وأن هناك زخماً يمكن البناء عليه للعمل على مسألة التعافي المبكر لتسهيل عودة اللاجئين".
كما كشفت المسؤولة الأممية خلال اللقاء عن وجود خطة تعمل عليها المفوضية لإعادة 30 ألف لاجئ سوري بصورة طوعية من لبنان إلى سوريا خلال الفترة المقبلة، دون المزيد من التفاصيل أو طريقة تعاطي دمشق مع الخطة.
هذا ولا يزال ملف اللاجئين السوريين في لبنان عالقاً دون حلول، فيما يتعرض المهجرون لمزيد من الانتهاكات والاعتداءات والمضايقات العنصرية، حيث تواصل السلطات إخراج اللاجئين في عدد من القرى والبلدات.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
القيادة العامَّة لقوّات سوريّا الدّيمقراطيَّة، تعقد اجتماعاً مع قيادة إقليم الفرات، ومجلس الرِّقَّة العسكريّ، وذلك ضمن سلسلة الاجتماعات الدورية.
#Rojava_Post
#Rojava_Post
❤1
حدث في مثل هذا اليوم
15 أيلول / سبتمبر 2014
الذكرى السنوية الـ 10 لبدء الهجوم الإرهابي لتنظيم داعش الإرهابي على مدينة كوباني الكردية.
ففي مثل هذا اليوم من عام 2014، بدأ تنظيم داعش الإرهابي أولى هجماته على مدينة كوباني الكُردية والتي كان سكانها قد أعلنوا قبل أشهر تشكيل الإدارة الذاتية فيها، والتي كانت مهداً لشرارة ثورة روج آفا (19 تموز) عام 2012.
هجمات التنظيم الإرهابي جاءت في وقت كان يسيطر على مساحة واسعة من الأراضي السورية، وكان يملك من السلاح الكثير نتيجة سيطرته على مخازن السلاح في مدينة الموصل شمالي العراق، بالإضافة لدعمه من قبل النظام التركي.
وارتكب عناصر التنظيم الإرهابي العديد من الانتهاكات والجرائم الوحشية بحق سكان قرى وبلدات هذه المدينة, الذين فروا من بطشهم.
وشهدت شوارع مدينة كوباني ملاحم بطولية من مقاتلي وحدات حماية الشعب YPG ووحدات حماية المرأة YPJ، والذين قدموا أرواحهم فداء لصمود المدينة، وكان لهم ذلك، وبتاريخ الـ 26 من كانون الثاني / يناير عام 2015، هُزم التنظيم الإرهابي وجر عناصره أذيال الخيبة خلفهم، لتبدأ من لحظتها كتابة الفصل الأخير من عمر داعش في سوريا, ولينتهي هذا التنظيم الإرهابي ويتم القضاء عليه من قبل مقاتلي وحدات حماية الشعب YPG ووحدات حماية المرأة YPJ.
اليوم وفي الذكرى الـ 10 لبدء الهجوم الإرهابي على مدينة كوباني، ما زالت المدينة في مرمى الخطر, دولة الاحتلال التركي بعد أن فشلت بمشروعها المتمثل بداعش، تحاول إعادة التنظيم للحياة من جديد وذلك باستهداف مراكز احتجازهم بهدف تأمين هروبهم منها، كما ويحتل مدناً في شمال وشرق سوريا ويجعلها مأوى للإرهابين.
كما وهُددت المدينة بالاحتلال العديد من المرات من قبل الاحتلال التركي، وتعرضت أحياؤها وقراها لاستهداف طيرانه المسير، وفي كل مرة، يزداد صمود أهاليها، مجددين العهد على حمايتها من شر الأعداء والغزاة.
#Rojava_Post
15 أيلول / سبتمبر 2014
الذكرى السنوية الـ 10 لبدء الهجوم الإرهابي لتنظيم داعش الإرهابي على مدينة كوباني الكردية.
ففي مثل هذا اليوم من عام 2014، بدأ تنظيم داعش الإرهابي أولى هجماته على مدينة كوباني الكُردية والتي كان سكانها قد أعلنوا قبل أشهر تشكيل الإدارة الذاتية فيها، والتي كانت مهداً لشرارة ثورة روج آفا (19 تموز) عام 2012.
هجمات التنظيم الإرهابي جاءت في وقت كان يسيطر على مساحة واسعة من الأراضي السورية، وكان يملك من السلاح الكثير نتيجة سيطرته على مخازن السلاح في مدينة الموصل شمالي العراق، بالإضافة لدعمه من قبل النظام التركي.
وارتكب عناصر التنظيم الإرهابي العديد من الانتهاكات والجرائم الوحشية بحق سكان قرى وبلدات هذه المدينة, الذين فروا من بطشهم.
وشهدت شوارع مدينة كوباني ملاحم بطولية من مقاتلي وحدات حماية الشعب YPG ووحدات حماية المرأة YPJ، والذين قدموا أرواحهم فداء لصمود المدينة، وكان لهم ذلك، وبتاريخ الـ 26 من كانون الثاني / يناير عام 2015، هُزم التنظيم الإرهابي وجر عناصره أذيال الخيبة خلفهم، لتبدأ من لحظتها كتابة الفصل الأخير من عمر داعش في سوريا, ولينتهي هذا التنظيم الإرهابي ويتم القضاء عليه من قبل مقاتلي وحدات حماية الشعب YPG ووحدات حماية المرأة YPJ.
اليوم وفي الذكرى الـ 10 لبدء الهجوم الإرهابي على مدينة كوباني، ما زالت المدينة في مرمى الخطر, دولة الاحتلال التركي بعد أن فشلت بمشروعها المتمثل بداعش، تحاول إعادة التنظيم للحياة من جديد وذلك باستهداف مراكز احتجازهم بهدف تأمين هروبهم منها، كما ويحتل مدناً في شمال وشرق سوريا ويجعلها مأوى للإرهابين.
كما وهُددت المدينة بالاحتلال العديد من المرات من قبل الاحتلال التركي، وتعرضت أحياؤها وقراها لاستهداف طيرانه المسير، وفي كل مرة، يزداد صمود أهاليها، مجددين العهد على حمايتها من شر الأعداء والغزاة.
#Rojava_Post
أسعار صرف العملات الأجنبية والذهب مقابل الليرة السورية في مناطق إقليم شمال شرق سوريا.
السبت 15 أيلول / سبتمبر 2024
#Rojava_Post
السبت 15 أيلول / سبتمبر 2024
#Rojava_Post