مبادرة أهل الشام تتسلم 12.5 طناً من حليب الأطفال مقدمة من الجالية السورية في الإمارات العربية المتحدة عن طريق معبر نصيب الحدودي بدرعا
#بث_مباشر اتصال هاتفي مع مدير صحة ريف دمشق د. ياسين نعنوس
https://www.facebook.com/Ortas.Online2/videos/222055393637364
https://www.facebook.com/Ortas.Online2/videos/222055393637364
#بث_مباشر اتصال هاتفي مع مدير صحة حمص د. مسلم اتاسي
https://www.facebook.com/Ortas.Online2/videos/526857579569607
https://www.facebook.com/Ortas.Online2/videos/526857579569607
#بث_مباشر اتصال هاتفي مع مدير صحة طرطوس د.أحمد عمار
https://www.facebook.com/Ortas.Online2/videos/1216190312654837
https://www.facebook.com/Ortas.Online2/videos/1216190312654837
وصول طائرة إيرانية إلى مطار حلب الدولي تحمل 14 طناً من المساعدات الغذائية والمواد الإغاثية لمتضرري الزلزال
وصول طائرة إماراتية ثانية إلى مطار دمشق الدولي محملة بمساعدات إغاثية للمتضررين من الزلزال
ندوة خاصة عن إجراءات وزارة الاتصالات والتقانة في مواجهة آثار الزلزال المدمر
أعداد: علي يوسف حسام الدين
تقديم: رشا حسن
إخراج: هيام إبراهيم
https://www.facebook.com/Ortas.Online2/videos/904792360970652
أعداد: علي يوسف حسام الدين
تقديم: رشا حسن
إخراج: هيام إبراهيم
https://www.facebook.com/Ortas.Online2/videos/904792360970652
وصول طائرة إماراتية هي الثالثة اليوم إلى مطار اللاذقية الدولي تحمل أكثر من 24 طنا من المساعدات الإغاثية لمتضرري الزلزال
قافلة مساعدات مقدمة من جمهورية الشيشان الروسية للمتضررين من الزلزال في حماة
البيان الختامي لمؤتمر الاتحاد البرلماني العربي في بغداد: تشكيل وفد من الاتحاد للتأكيد على دعم سورية والوقوف إلى جانب شعبها واستمرار تقديم الإمكانات اللازمة لمساعدتها بعد الزلزال الذي ضرب عددا من مناطقها.
وزير الداخلية الإيراني يعزي بضحايا الزلزال في السفارة السورية بطهران
Forwarded from رئاسة مجلس الوزراء في سورية
مجلس الوزراء يقر خطة العمل الوطنية للتعامل مع تداعيات وآثار الزلزال في مختلف القطاعات
أقر مجلس الوزراء خلال جلسته اليوم برئاسة المهندس حسين عرنوس خطة العمل الوطنية وفق الآجال القصيرة والمتوسطة والطويلة للتعامل مع تداعيات وآثار الزلزال في مختلف القطاعات الأسرية والسكنية والخدمية والتنموية والسعي لتأمين احتياجات المتضررين وآليات إعادة النشاط الاقتصادي والاجتماعي إلى المناطق المنكوبة وفق برامج ومدد زمنية محددة وتوجيه كل إمكانيات الدولة لتحقيق هذا الهدف.
وأكد رئيس مجلس الوزراء على ضرورة التنسيق مع كافة الشركاء الوطنيين من قطاع أعمال وجمعيات أهلية ونقابات واتحادات ومجتمع محلي لمتابعة الخطة الوطنية، كذلك استكمال إعداد مشاريع الصكوك القانونية المطلوب اعتمادها ووضعها موضع التنفيذ في المرحلة المقبلة، بما يسهم بالتعاطي والاستجابة بأفضل ما يمكن مع تداعيات الكارثة التي تعرضت لها البلاد.
وأوضح المهندس عرنوس أن الدولة تدرس كل الخيارات للتعويض على المتضررين، مشيراً إلى أن الأضرار التي حصلت جراء الزلزال كبيرة جداً وتطال مختلف القطاعات وآلاف المباني بين (منهار، وآيل للسقوط، ومتصدع) ما يتطلب البحث في كل المقترحات والطروحات المقدمة من مختلف الجهات للوصول إلى الصيغ الأنسب التي تسهم في مواجهة تداعيات هذه الكارثة التي أصابت عشرات آلاف الأسر في المناطق المنكوبة.
وشملت الخطة الوطنية المقدمة من اللجان الوزارية (الخدمات والبنى التحتية، التنمية البشرية، الاقتصادية، الموارد والطاقة).. دعم سبل العيش والخدمات الأساسية في المناطق المنكوبة وتأمين مستلزمات الأسر المتضررة بشكل منتظم، ومواصلة استكمال جمع البيانات لبناء قاعدة متكاملة وتحديثها بشكل مستمر وفق حجم وطبيعة الضرر، كذلك تحديث قائمة الاحتياجات من الدول الشقيقة والصديقة والمنظمات، والإسراع في إنجاز عمل الفرق المشكلة لتحديد البنية الآيلة للسقوط والمعالجة الفورية في ضوء نتائج التقييم، وإعداد خارطة أضرار مكانية للمناطق المتضررة على المستوى الإقليمي.
وأكد المجلس في خطته على استمرار ضمان وصول الإعانات والمساعدات إلى مستحقيها وفق إجراءات محددة وعن طريق لجان الإغاثة الفرعية في المحافظات، وإصدار وثائق ثبوتية مؤقتة بدل تالف لحين استكمال إصدار وثائق دائمة للعائلات المتضررة، ومتابعة تقييم الواقع الراهن للسدود وإعادة تأهيل المدارس والمشافي وشبكات المياه والصرف الصحي والكهرباء والاتصالات ومعالجة أضرار الطرقات والجدران الاستنادية والمراكز الحيوية بشكل فوري في أي منطقة بعد تقييمها من قبل لجان السلامة الإنشائية، والتعاون مع المنظمات الدولية لإعادة تأهيل المراكز المراد صيانتها وتأهيلها.
كما تضمنت الخطة إعطاء الأولوية لشركات الإنشاءات العامة في تنفيذ مشاريع إعادة تأهيل البنية التحتية المتضررة والعمل على بناء تجمعات سكنية سريعة الإنشاء، إضافة إلى تأمين مساكن مؤقتة بديلة عن مراكز الإيواء ذات الطابع الخدمي لإعادتها للخدمة التي كانت تقدمها.
وشددت الخطة على تفعيل خطط الطوارئ وإدارة الكوارث والدفاع المدني وتأمين مستلزماتها وإعطاء الأولوية لتأهيل الكوادر للتعامل معها، ومتابعة فرق الدعم النفسي للتواصل مع الأطفال لمساعدتهم على تخطي آثار الأزمة وتأمين حماية خاصة للنساء والأطفال الذين فقدوا أسرهم.
وفي سياق السيناريوهات المطروحة لتأمين سكن لمن انهارت منازلهم جراء الزلزال، تم تكليف وزارة الأشغال العامة والإسكان تأمين مقرات إقامة وسكن بديل ومؤقت في كل من محافظتي حلب واللاذقية حيث تم اختيار موقعين لتنفيذ عدد من المباني في المحافظتين، وجرى التأكيد على أن تقوم الشركات الإنشائية العامة بالتنفيذ بالسرعة الكلية الممكنة.
وقدم الوزراء مجموعة من المقترحات للتعاطي مع تداعيات الزلزال كل في مجال عمل وزارته، حيث تم الاتفاق على دراستها بشكل أوسع ومفصل ليتم اتخاذ ما يلزم بشأنها من قرارات في الاجتماع المقبل لمجلس الوزراء.
أقر مجلس الوزراء خلال جلسته اليوم برئاسة المهندس حسين عرنوس خطة العمل الوطنية وفق الآجال القصيرة والمتوسطة والطويلة للتعامل مع تداعيات وآثار الزلزال في مختلف القطاعات الأسرية والسكنية والخدمية والتنموية والسعي لتأمين احتياجات المتضررين وآليات إعادة النشاط الاقتصادي والاجتماعي إلى المناطق المنكوبة وفق برامج ومدد زمنية محددة وتوجيه كل إمكانيات الدولة لتحقيق هذا الهدف.
وأكد رئيس مجلس الوزراء على ضرورة التنسيق مع كافة الشركاء الوطنيين من قطاع أعمال وجمعيات أهلية ونقابات واتحادات ومجتمع محلي لمتابعة الخطة الوطنية، كذلك استكمال إعداد مشاريع الصكوك القانونية المطلوب اعتمادها ووضعها موضع التنفيذ في المرحلة المقبلة، بما يسهم بالتعاطي والاستجابة بأفضل ما يمكن مع تداعيات الكارثة التي تعرضت لها البلاد.
وأوضح المهندس عرنوس أن الدولة تدرس كل الخيارات للتعويض على المتضررين، مشيراً إلى أن الأضرار التي حصلت جراء الزلزال كبيرة جداً وتطال مختلف القطاعات وآلاف المباني بين (منهار، وآيل للسقوط، ومتصدع) ما يتطلب البحث في كل المقترحات والطروحات المقدمة من مختلف الجهات للوصول إلى الصيغ الأنسب التي تسهم في مواجهة تداعيات هذه الكارثة التي أصابت عشرات آلاف الأسر في المناطق المنكوبة.
وشملت الخطة الوطنية المقدمة من اللجان الوزارية (الخدمات والبنى التحتية، التنمية البشرية، الاقتصادية، الموارد والطاقة).. دعم سبل العيش والخدمات الأساسية في المناطق المنكوبة وتأمين مستلزمات الأسر المتضررة بشكل منتظم، ومواصلة استكمال جمع البيانات لبناء قاعدة متكاملة وتحديثها بشكل مستمر وفق حجم وطبيعة الضرر، كذلك تحديث قائمة الاحتياجات من الدول الشقيقة والصديقة والمنظمات، والإسراع في إنجاز عمل الفرق المشكلة لتحديد البنية الآيلة للسقوط والمعالجة الفورية في ضوء نتائج التقييم، وإعداد خارطة أضرار مكانية للمناطق المتضررة على المستوى الإقليمي.
وأكد المجلس في خطته على استمرار ضمان وصول الإعانات والمساعدات إلى مستحقيها وفق إجراءات محددة وعن طريق لجان الإغاثة الفرعية في المحافظات، وإصدار وثائق ثبوتية مؤقتة بدل تالف لحين استكمال إصدار وثائق دائمة للعائلات المتضررة، ومتابعة تقييم الواقع الراهن للسدود وإعادة تأهيل المدارس والمشافي وشبكات المياه والصرف الصحي والكهرباء والاتصالات ومعالجة أضرار الطرقات والجدران الاستنادية والمراكز الحيوية بشكل فوري في أي منطقة بعد تقييمها من قبل لجان السلامة الإنشائية، والتعاون مع المنظمات الدولية لإعادة تأهيل المراكز المراد صيانتها وتأهيلها.
كما تضمنت الخطة إعطاء الأولوية لشركات الإنشاءات العامة في تنفيذ مشاريع إعادة تأهيل البنية التحتية المتضررة والعمل على بناء تجمعات سكنية سريعة الإنشاء، إضافة إلى تأمين مساكن مؤقتة بديلة عن مراكز الإيواء ذات الطابع الخدمي لإعادتها للخدمة التي كانت تقدمها.
وشددت الخطة على تفعيل خطط الطوارئ وإدارة الكوارث والدفاع المدني وتأمين مستلزماتها وإعطاء الأولوية لتأهيل الكوادر للتعامل معها، ومتابعة فرق الدعم النفسي للتواصل مع الأطفال لمساعدتهم على تخطي آثار الأزمة وتأمين حماية خاصة للنساء والأطفال الذين فقدوا أسرهم.
وفي سياق السيناريوهات المطروحة لتأمين سكن لمن انهارت منازلهم جراء الزلزال، تم تكليف وزارة الأشغال العامة والإسكان تأمين مقرات إقامة وسكن بديل ومؤقت في كل من محافظتي حلب واللاذقية حيث تم اختيار موقعين لتنفيذ عدد من المباني في المحافظتين، وجرى التأكيد على أن تقوم الشركات الإنشائية العامة بالتنفيذ بالسرعة الكلية الممكنة.
وقدم الوزراء مجموعة من المقترحات للتعاطي مع تداعيات الزلزال كل في مجال عمل وزارته، حيث تم الاتفاق على دراستها بشكل أوسع ومفصل ليتم اتخاذ ما يلزم بشأنها من قرارات في الاجتماع المقبل لمجلس الوزراء.