كونوا أنصار الله
19.5K subscribers
22.1K photos
2.8K videos
3.29K files
15.2K links
منصة ثقافية تتبع المركز الإعلامي لأنصار الله، مخصصة لنشر الثقافة القرآنية وتغطية محاضرات السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي.. تابعونا على تويتر (X):
https://x.com/Kono_AnsarAllah
Download Telegram
من الإيجابيات الكبيرة والمهمة جداً للصراع
ميدانٌ لفرز واختبار المجتمع المسلم

#غزوة_بدر_الكبرى
16 #رمضان 🌙 1442هـ
#السيد_القائد
t.iss.one/KonoAnsarAllah
من الإيجابيات الكبيرة والمهمة جداً للصراع
عاملٌ مهمٌ في النهضة والبناء، ووسيلةٌ فعليةٌ لتحقيق التحرر

#غزوة_بدر_الكبرى
16 #رمضان 🌙 1442هـ
#السيد_القائد
t.iss.one/KonoAnsarAllah
﴿ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ﴾ [البقرة: 216]

#غزوة_بدر_الكبرى
16 #رمضان 🌙 1442هـ
#السيد_القائد
t.iss.one/KonoAnsarAllah
﴿ إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُمْ بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ﴾ [التوبة: 111]

#غزوة_بدر_الكبرى
16 #رمضان 🌙 1442هـ
#السيد_القائد
t.iss.one/KonoAnsarAllah
لماذا سُمي يوم بدر بيوم الفرقان؟

#غزوة_بدر_الكبرى
16 #رمضان 🌙 1442هـ
#السيد_القائد
t.iss.one/KonoAnsarAllah
الله شرَّع لنا وفرض علينا التحرك تجاه التهديدات كما تحرك قدوتنا وأسوتنا!

#غزوة_بدر_الكبرى
16 #رمضان 🌙 1442هـ
#السيد_القائد
t.iss.one/KonoAnsarAllah
يتضح لنا من تحرك النبي صلوات الله عليه وعلى آله حتمية الصراع، وإلا لكان هو الأولى أن يسْلَم أعباءه ومخاطره

#غزوة_بدر_الكبرى
16 #رمضان 🌙 1442هـ
#السيد_القائد
t.iss.one/KonoAnsarAllah
﴿ إِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ غَرَّ هَؤُلَاءِ دِينُهُمْ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ﴾ [الأنفال: 49]

#غزوة_بدر_الكبرى
16 #رمضان 🌙 1442هـ
#السيد_القائد
t.iss.one/KonoAnsarAllah
أمتنا في هذا العصر في أمسِّ الحاجة إلى أن تستفيد الدروس والعبر من هذه الغزوة، وأن تعزز ثقتها بالله سبحانه وتعالى، وأن تدرك جيداً أنه لا بدَّ من التحرك الجاد للتصدي لكل المخاطر والتحديات التي تعاني منها

#غزوة_بدر_الكبرى
16 #رمضان 🌙 1442هـ
#السيد_القائد
t.iss.one/KonoAnsarAllah
﴿كَمَا أَخْرَجَكَ رَبُّكَ مِنْ بَيْتِكَ بِالْحَقِّ وَإِنَّ فَرِيقًا مِنَ الْمُؤْمِنِينَ لَكَارِهُونَ * يُجَادِلُونَكَ فِي الْحَقِّ بَعْدَمَا تَبَيَّنَ كَأَنَّمَا يُسَاقُونَ إِلَى الْمَوْتِ وَهُمْ يَنْظُرُونَ﴾ [الأنفال: 5-6]

#غزوة_بدر_الكبرى
16 #رمضان 🌙 1442هـ
#السيد_القائد
t.iss.one/KonoAnsarAllah
دروس من هدي القرآن الكريم
🔹ذكرى استشهاد الإمام علي عليه السلام🔹
ملزمة الأسبوع | اليوم الأول
ألقاها السيد / حسين بدرالدين الحوثي
بتاريخ 19/رمضان/1423هـ | اليمن - صعدة

〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله.
والصلاة والسلام على سيدنا محمد، وصلى الله وسلم على أمير المؤمنين، وسيد الوصيين، خليفة رسول رب العالمين، أمير المؤمنين، الإمام علي بن أبي طالب، وعلى أهل بيت رسول الله، ورضي الله عن شيعتهم الأخيار في كل زمان ومكان.
السلام عليكم - أيها الإخوة - ورحمة الله وبركاته
نسأل الله سبحانه وتعالى أن يتقبل منا جميعاً، أن يتقبل منكم مشاركتكم بهذا الحضور الكبير؛ لنحيي ذكـرى حزينـة، لنتحـدث عـن مأسـاة، مأساة للدين، مأساة للأمة. إنها فعلاً لذكرى حزينة، وكيف لا نحزن والرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) قد قال في حديثٍ أن ذلك الذي يقتل الإمـام علي بـن أبي طالب (صلوات الله عليه) هو أشقى الأمة، جلب الشقاء على هذه الأمة من ذلك الزمان إلى اليوم.
الإمام علي (عليه السلام) بفضله، بمقامه، بسبقه، بكماله، بعنائه الكبير، وجهاده المستمر المرير في سبيل إعلاء كلمة الله، تحت راية رسول الله (صلوات الله عليه وعلى آله).
كيف لا تكون ذكرى حزينة أن نرى ذلك البطل، ذلك العظيم، ذلك العَلَم يسقط شهيداً. هل كان سقوطه ذلك في مواجهة مع أعداء الإسلام فكان السيف الذي قُتِل به من خارج هذه الأمة؟ إنه وللأسف الشديد، والذي يدل على الشقاء الذي وقعت فيه هـذه الأمـة أن علياً (صلوات الله عليه) يسقط شهيداً في عاصمة دولته، في باب محرابه، في فِنَاءِ مسجده، وسط هذه الأمة، وبسيفٍ محسوبٍ على هذه الأمة، وبمؤامرات من قبل من أصبح فيما بعد خليفة يحكم هذه الأمة، والكل تحت عنوان: إسلام ومسلمين.
إن هذا يدل على ماذا؟ يدل على انحراف عن الخط السوي، عن الصراط المستقيم؛ لأن من المعلوم أن دعـوة رسـول الله (صلـوات الله عليـه وعلى آله)، أن رسالته، أن تربيته، أن منهجيته كانت بالشكل الذي تخلق ساحة للعظماء، تخلق أمناً للعظماء، تخلق التفافاً تحت رايات العظماء، لا أن يصير الحال إلى أن نرى أولئك العظماء يتساقطون واحداً تِلوَ الآخر داخل هذه الساحة. فعلي يسقط شهيداً، والحسن بعده يسقط شهيداً، والحسين بعده يسقط شهيداً، وزيد بعده يسقط شهيداً وهكذا واحداً تِلوَ الآخر!
مـا الـذي حصـل؟ إن لـم يكـن في هـذا مـا يدل على أنـه وقـع انحراف خطير فلا أدري ما هو الشيء الذي يمكن أن يدل بعد هذا.
الذي يتأمل كتاب الله يجده يأمر الأمة، يأمر المسلمين أن يكونوا مع الصادقين، فلماذا أصبح الصادقون يتساقطون واحـداً تلـو الآخـر؟ ولمـاذا أصبحـت تلك الأمـة التـي خُوطِبَـت بأن تكون مع الصادقين تعتدي على هؤلاء، وفي نفس الوقت التفوا مع الكاذبين! يسقط علي شهيداً وتلتف الأمة بعده - رغبة ورهبة - تحت راية معاوية، وفي صف معاوية!
هل كان ذلـك وليـد تلـك اللحظـة؟ وليد ذلك الشهر الـذي سقط فيه الإمام علي (صلوات الله عليه) شهيداً؟ لا. إنه الانحراف الذي بدأ، والذي يرى البعض بل ربما الكثير يرون في تلك البداية وكأنها بداية لا تشكل أيّة خطورة، لكن شاعراً كـ[الهَبَل] مرهف الحِس، عالي الوَعي، راسخ الإيمان، يمتلك قدرة على استقراء الأحداث، وتسلسل تبعاتها، يقول في كلمة صريحة في بيت صريح:
وكل مُصابٍ نَالَ آل محمدٍ فليس سوى يوم السَّقِيفَة جَالبُه
عندما نرى الإمـام عليـاً (صلـوات الله عليـه) يسقـط شهيداً لا يكفي أن نحزن، لا يكفي أن نبكي، لا يكفي أن نتألم، بل لا بد أن نأخذ العبرة، أن نتساءل: لماذا نرى الصادقين يسقطون شهداء داخل هذه الأمة؟ ولماذا رأينا فيما بعد وعلى امتداد التاريخ الكاذبين الظالمين الطغاة، المحرفين للدين، المنتهكين لحرمات الله هم من يحكمون هذه الأمـة؟ وباسـم رسالـة هـذه الأمة [الإسلام]! وباسم نبي هذه الأمة [أمير المؤمنين، خليفة رسول رب العالمين،] وعناوين من هذه؟
سنظل نحزن نحن وغيرنا، ونظل نبكي نحن وغيرنا ما لم تكن نظرتنا إلى الأحداث على هذا النحو، وسنظل نشاهد الأحداث المريرة، ونتألم لحادث بعينه، للفترة التي هو فيها، دون أن نأخذ العبر، دون أن نأخذ الدروس، إن هذا يعتبر خللاً كبيراً.
لا يمكن للأمة أن تعرف كيف ترسم طريقها، لا يمكن للأمة أن تعرف كيف تسلك المنهج الذي تمثل في سلوكه الالتفاف مع الصادقين، الانضواء تحت رايـات أعـلام الدين، لا بد من استقراء الأحداث، لا بد من معرفة الأسباب، لابد من معرفة الخلفيات.
وهذه قضية ليست جديدة، نحن عندما نربط سقوط الإمـام علـي (عليـه السـلام) بحادثة السقيفة على الرغم من قربها فليست قضية مستبعدة، فنحن نسمع اليوم من يقولون عن اليهود: إن الذي جعل اليهود على هذا النحو: يتعاملون مع الأمة بهذه القسوة هو ثقافتهم، تأثر بثقافتهم، تلك الثقافة التي عمرها قرون طويلة قد لا تقل عن ثلاثة آلاف سنة.
فعندمـا تسمـع محللين من هذا النوع يقولون لك: إن تلك الثقافة قبل قرون من الزمن هي التي جعلت اليهود على هذا النحو في نظرتهم للبشرية، في تعاملهم مع الأمم، في انزوائهم على أنفسهم بأرواح شريرة، بقسوة بالغة، بنظرة ملؤها الحقد والكراهية للبشرية، وبالذات للمسلمين إنما ذلك نتيجة انحراف حدث قبل قرون.
لأن ما هم عليه الآن ليس امتداداً لشريعة موسى في أصلها، في جوهرها، في حقيقتها، ولا تطبيقاً لشريعة عيسى بالنسبة للمسيحيين في أصلها، وجوهرها، وحقيقتها، ومـا تدعو إليه، لا يمكن لدين من أديان الله سبحانه وتعالى أن يكون أثره في أمـة من الأمـم على هذا النحو الذي نرى عليه اليهود اليوم، على هذا النحو الذي نرى عليه النصارى اليوم.
إذاً فالكل متفقون، بل لقد سمعنا بعض المحللين من قساوسة المسيحيين يقول: إنما جعل المسيحيين على هذا النحو هو تأثر بثقافة يهودية اخترقت صفوف المسيحيين. فقال: [لدينا مسيحيين يهود، وأنتم عندكم - قال - مسلمين يهود، لكنكم لا تجرئون على أن تقولوا هذا، فكما لدينا مسيحيين يهود أنتم لديكم أيضاً مسلمين يهود].
لأن اليهود اشتغلوا عملوا في الخطين: داخل المسيحيين من قبل، وداخـل هذه الأمة وما زالوا يعملون على هذا النحو إلى اليوم.
بهذه الطريقة، وبهذا الأسلوب نحن نجيب على تساؤل، أو نطرح تساؤل: لماذا استشهد علي؟ لماذا قُتل علي (عليه السلام) وعلى هذا النحو: في المسجد، في شهر رمضان، في ليلة القَدْر، بسيف محسوب على المسلمين، رجل محسوب على هذه الأمة، وبمؤامرة شخص حكم فيما بعد هذه الأمة؟
إنه الانحراف السابق، الانحراف الذي أدى إلى ماذا؟ على الرغم من تأكيدات الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) لأولئك الذين كانوا على يقين من صدقه، كانوا على يقين من نبوته، كانوا على يقين من حرصه على المؤمنين، كانوا على يقين من حرصه على هداية هذه الأمة، وألا ترتد هذه الأمة، وألا يسيطر الضلال على هذه الأمة.
فلقد قال لهم (صلوات الله عليه وعلى آلـه): ((علي مع القرآن، والقرآن مع علي))، وقال لهم أيضاً وقال للناس جميعاً من بعدهم: ((إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا من بعدي أبداً كتاب الله وعترتي أهل بيتي إن اللطيف الخبير نبأني أنهما لن يفترقا حتى يَرِدَا عليّ الحوض)) والإمام علي (عليه السلام) هو رأس أهل البيت، هو رأس العترة الطاهرة. هكذا قال لهم (صلوات الله عليه وعلى آله).

t.iss.one/KonoAnsarAllah
ذكرى استشهاد الإمام علي عليه السلام 1-4
السيد حسين بدرالدين الحوثي
🎧 دروس من هدي القرآن الكريم
ملزمة الأسبوع
((ذكرى استشهاد الإمام علي عليه السلام)) 1-4
الشهيد القائد السيد حسين بدرالدين الحوثي

t.iss.one/KonoAnsarAllah
4-1 ذكرى استشهاد الإمام علي.pdf
486.7 KB
📚 دروس من هدي القرآن الكريم
ملزمة الأسبوع
((ذكرى استشهاد الإمام علي عليه السلام)) 1-4
الشهيد القائد السيد حسين بدرالدين الحوثي

t.iss.one/KonoAnsarAllah
📄 دروس من هدي القرآن الكريم
ملزمة الأسبوع
((ذكرى استشهاد الإمام علي عليه السلام)) 1-4
الشهيد القائد السيد حسين بدرالدين الحوثي

t.iss.one/KonoAnsarAllah